الصفحه ١٩٥ : سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن
لَّعَنَهُمُ اللَّهُ
الصفحه ٤٧٠ : (نَسِيتُ الْحُوتَ) أي نسيت أن أذكر لك ما رأيت من ذهابه في البحر وتقديره :
نسيت ذكر الحوت (أَنْ أَذْكُرَهُ
الصفحه ٣٢٩ : قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
(٦٣)
يَا
أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ
الصفحه ١٠٢ : ضرب المجاهد بسيفه في الكفار حتى ينقطع سيفه ويختضب دما : لكان الذاكر أفضل منه
(١). الوجه الثاني : أنّ
الصفحه ١٥٢ : كانت نبية لتكليم الملائكة لها (اقْنُتِي) القنوت هنا بمعنى الطاعة والعبادة ، وقيل : طول القيام في
الصلاة
الصفحه ٣٩٤ :
، هذا هو قول الجمهور وقيل : المراد سؤال القرية بنفسها والعير بنفسها ولا يبعد أن
تخبره الجمادات لأنه نبيّ
الصفحه ٤٠٥ : به ، فالمعنى كقوله : لا
يؤمنوا ولو جاءتهم كل آية ، وقيل تقديره : ولو أن قرآنا على هذه الصفة لكان هذا
الصفحه ٤٧٩ : لك من ولادة نبي كريم ، أو من
تيسير المأكول والمشروب (فَإِمَّا تَرَيِنَ) هي إن الشرطية دخلت عليها ما
الصفحه ٣٠٧ : وأؤخره لأتبين وأتثبت حتى قدم علينا عمر بن
الخطاب ، فلما رأيت صلاة المسلمين وصيامهم وبرهم ووفاءهم بالعهد
الصفحه ٢٧٠ : )
وَهُوَ
الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ
فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ
الصفحه ٤٧١ : أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن
تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا
(٧٥)
قَالَ
إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا
الصفحه ٤٣٩ : تجنيس ، وقال الجمهور : إن الآية نزلت في شأن حمزة بن عبد المطلب لما
بقر المشركون بطنه يوم أحد ، قال النبي
الصفحه ٥٠ : يكون
تمهيدا وتزويدا للقارئ قبل الكلام على الكتاب ومؤلفه.
لم يكن كتبة الوحي
الذين كان النبي
الصفحه ١٩٦ : عباس : الجبت هو حيي بن أخطب ، والطاغوت كعب بن
الأشرف ، وقال عمر بن الخطاب : الجبت السحر ، والطاغوت
الصفحه ٤٦٥ :
سرادق جهنم فقيل : حائط من نار ، وقيل : دخان (كَالْمُهْلِ) وهو دردي الزيت إذ انتهى حره روى ذلك عن النبي