الصفحه ١٥٩ :
إِلَّا
الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ
رَّحِيمٌ (٨٩
الصفحه ٢٠٧ : ثبت أن النبي صلىاللهعليهوسلم قصر في السفر وهو آمن ، الثالث : أن قوله : إن خفتم راجع
إلى قوله : وإذا
الصفحه ٤٧ : بالله من الشيطان
الرجيم وهو المروي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والمختار عند القراء. وأعوذ بالله
الصفحه ١٦٩ : فَمَن ذَا الَّذِي
يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
(١٦٠
الصفحه ٤٢٧ : ءٍ
________________________________________________________
المدينة كانت
بعدها ، وقيل : نزلت في أبي جندل بن سهيل وخبره مذكور في السير في قصة الحديبية ،
وهذا بعيد لأن
الصفحه ٢٣٥ : اللهُ أَنْ
يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ) الفتح هنا هو ظهور النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥٩ : )
________________________________________________________
(وَما تَتْلُوا مِنْهُ
مِنْ قُرْآنٍ) الضمير عائد على القرآن وإن لم يتقدم ذكره لدلالة ما بعده
عليه ، كأنه
الصفحه ٦١ : بجميع ما عنده من القراءات ، وعلى عبد الرحمن بن واقد
وعلى البزي وعمر بن شبة. وقرأ عليه جماعة منهم بن مقسم
الصفحه ١٣ : من القرآن بها لأنها علامة على صدق النبي صلىاللهعليهوسلم.
الباب
الثاني : في السور
المكية والمدنية
الصفحه ٢٤٢ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وبغيرها : وسط من الشبع ، وقال الشافعي وابن القاسم :
يجزي المدّ في كل
الصفحه ٣٠٥ : : في هذا العام يولد لك غلام اسمه إسحاق ، فقال إبراهيم يا رب ليت
إسماعيل يعيش يخدمك فقال الله لإبراهيم
الصفحه ٣٣٩ :
بِالظَّالِمِينَ (٤٧) لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِن
قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّى جَاءَ الْحَقُّ
الصفحه ٣٤١ : وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
(٦٠)
وَمِنْهُمُ
الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ
الصفحه ١٧٠ : ء وضم الغين ، ومعناه تبرئة النبي صلىاللهعليهوسلم من الغلول ، وسببها أنه فقدت من المغانم قطيفة حمرا
الصفحه ٣٧٩ : أن رجلا قبل امرأة ثم ندم ، فذكر ذلك
للنبي صلىاللهعليهوسلم وصلى معه الصلاة ؛ فنزلت الآية فقال النبي