الصفحه ٣٠٦ :
بلغني أنه أتى المدينة فقلت في نفسي : إنّي لأرجو أن يكون إياه وجعلت ألتمس السبيل
إليه ، فلم يقدر لي حتى
الصفحه ٣٠٨ : المدينة بعد وفاة رسول الله صلّى الله تعالى عليه واله وسلّم ، وكان
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد
الصفحه ٣١٣ : فأبى ، فألحوا عليه حتى دعا عليه ألا يدخل المدينة ودعا عليه موسى
فالآيات التي أعطيها على هذا القول : هي
الصفحه ٣١٩ : تخصيصه
، والثاني أن الآية مكية ، والخطبة إنما شرعت بالمدينة (لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) قال بعضهم : الرحمة
الصفحه ٣٢١ : خروجك ، والثالث أن تتعلق الكاف
بقوله يجادلونك (مِنْ بَيْتِكَ) يعني مسكنه بالمدينة إذ أخرجه الله لغزوة
الصفحه ٣٢٢ : كَفَرُوا الرُّعْبَ) يحتمل أن يكون
__________________
(١). وهي قراءة أهل
المدينة.
(٢). هي قراءة أبو
الصفحه ٣٢٣ : جائز باتفاق ، واختلف في التحيز إلى المدينة ، والإمام
والجماعة إذا لم يكن شيئا من ذلك حاضرا ، ويروى عن
الصفحه ٣٢٤ : حين كانوا بمكة وآواكم بالمدينة ، وأيدكم بنصره
في بدر وغيرها (لا تَخُونُوا اللهَ) نزلت في قصة أبي لبابة
الصفحه ٣٣٣ : ) قيل : يعني إخراجه من المدينة حين قاتلوه بالخندق وأحد ،
وقيل : يعني إخراجه من مكة إذا تشاوروا فيه بدار
الصفحه ٣٣٨ : المستقبل (إِذْ أَخْرَجَهُ
الَّذِينَ كَفَرُوا) يعني خروجه من مكة مهاجرا إلى المدينة ، وأسند إخراجه إلى
الصفحه ٣٤٢ :
المؤمنين بالوصف بالولاية (جَنَّاتِ عَدْنٍ) قيل : عدن هي مدينة الجنة وأعظمها ، وقال الزمخشري هو اسم
علم
الصفحه ٣٤٣ : يناله قوله : لئن رجعنا إلى
المدينة ليخرجنّ الأعز منها الأذل (وَما نَقَمُوا إِلَّا
أَنْ أَغْناهُمُ اللهُ
الصفحه ٣٤٦ : الْعَظِيمُ
(١٠٠)
وَمِمَّنْ
حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا
الصفحه ٣٦٣ : الله بن سلام ومخيريق ومن أسلم من الأحبار ، وهذا بعيد ، لأن الآية مكية ،
وإنما أسلم هؤلاء بالمدينة
الصفحه ٣٨٢ : نافع :
غيابات. والباقون : غيابة.
(٢). قرأ أهل المدينة
والكوفة : يرتع ويلعب وقرأ نافع وابن كثير : نرتع