الصفحه ١٢٧ : وأهل المدينة ، والعصر عند عليّ بن أبي طالب لقوله : صلىاللهعليهوآلهوسلم : شغلونا عن الصلاة الوسطى
الصفحه ١٣٩ : المدينة كان سبب نزولها ، قال مالك وهذا يجمع الدين كله ، يعني : أنه
يجوز التأخير في السلم والسلف وغيرهما
الصفحه ١٤١ : بالمدينة (فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ) يقتضي بينونة المرتهن بالرهن ، وأجمع العلماء على صحة قبض
المرتهن وقبض وكيله
الصفحه ١٤٤ :
________________________________________________________
سورة آل عمران
نزل صدرها إلى نيف
وثمانين آية لما قدم نصارى نجران المدينة المنوّرة يناظرون رسول الله
الصفحه ١٤٥ : (سَتُغْلَبُونَ
وَتُحْشَرُونَ) قرئ بتاء الخطاب ليهود المدينة ، وقيل لكفار قريش ، وقرئ (١) بالياء إخبارا عن
الصفحه ١٧٢ : ء الأسد بعد أحد : بلغ ذلك أبا سفيان فمر عليه ركب من عبد القيس يريدون
المدينة بالميرة ؛ فجعل لهم حمل بعير
الصفحه ٢٠٣ : ) الآية : نزلت في قوم مخادعين ، وهم من أسد وغطفان كانوا
إذا أتوا المدينة أسلموا وعاهدوا ليأمنوا من
الصفحه ٢٣٦ : ) الآية : روي أن رجلا من النصارى كان بالمدينة إذا سمع
المؤذن يقول : أشهد أنّ محمدا رسول الله قال : حرق
الصفحه ٢٤٢ :
________________________________________________________
هل هو في القدر أو
في الصنف ، واللفظ يحتمل الوجهين ، فأما القدر فقال مالك يطعم بالمدينة مدّا بمدّ
الصفحه ٢٤٧ : الرجلان المدينة ، ودفعا
رحله إلى ورثته ، فوجدوا فيه كتابه وفقدوا منه أشياء قد كتبها ، فسألوهما فقالا لا
الصفحه ٢٦٦ : ذلك لقومه على
__________________
(١). ذكر الطبري في
تفسيره أن الحسن البصري وأبي يزيد المديني قر
الصفحه ٢٦٩ :
__________________
(١). بينكم : بضم
النون وقال الطبري : وهي قراءة عامة. قرّاء مكة والعراقيين ، أما قرّاء المدينة
فبالنصب وكذلك
الصفحه ٢٧٢ : [وهي قراءة
الكوفة والمدينة] ، ودارست (١) بالألف أي دارست العلم وتعلمت منه ، ودرست بفتح السين
وإسكان
الصفحه ٢٧٧ : ضعيف لوجهين : أحدهما أن الآية مكية ،
وإنما فرضت الزكاة بالمدينة ، والآخر أن الزكاة لا تعطى يوم الحصاد
الصفحه ٢٩٨ : آمَنتُم بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ
مَّكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا