الصفحه ٣١١ : بعدهم قوم سوء ، والخلف بسكون اللام ذم ، وبفتحها
مدح ، والمراد من حدث من اليهود بعد المذكورين ، وقيل
الصفحه ٣٢٢ : السَّماءِ ماءً) تعديد لنعمة أخرى ؛ وذلك أنهم عدموا الماء في غزوة بدر قبل
وصولهم إلى بدر ، وقيل : بعد
الصفحه ٣٦٥ :
سورة هود
مكية إلا الآيات ١٢ و ١٧ و ١١٤ فمدنية
وآياتها ١٢٣ نزلت بعد سورة يونس
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٣٧١ : يكون بعده (فَقالَ رَبِّ إِنَّ
ابْنِي مِنْ أَهْلِي) أي : وقد وعدتني أن تنجي أهلي (قالَ يا نُوحُ إِنَّهُ
الصفحه ٣٩٠ :
مَنْ نَشاءُ) الرحمة هنا يراد بها الدنيا وكذلك الأجر في قوله : ولا
نضيع أجر المحسنين بدليل قوله بعد ذلك
الصفحه ٣٩١ : نَبْغِي) ما استفهامية ونبغي بمعنى نطلب ، والمعنى أي شيء نطلبه بعد
هذه الكرامة وهي ردّ البضاعة مع الطعام
الصفحه ٣٩٥ : ، وأراد بقوله ما فعلتم بيوسف
وأخيه : التفريق بينهما في الصغر ، ومضرتهم ليوسف وإذايتهم أخيه من بعده ، فإنهم
الصفحه ٣٩٦ :
إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن
نَّزَغَ الشَّيْطَانُ
الصفحه ٤١٧ : ) الآية : يعني الأولين والآخرين من الناس ، وذكر ذلك على
وجه الاستدلال على الحشر الذي ذكر بعد ذلك في قوله
الصفحه ٤٢٦ : ءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ
(٤٠)
وَالَّذِينَ
هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِن بَعْدِ مَا
الصفحه ٤٢٨ : العجاج : يقال بعد الزوال ظل وفيء ، ولا يقال قبله إلا ظل ، ففي لفظة : يتفيأ
هنا تجوز ما لوقوع الخصوص في
الصفحه ٤٢٩ : )
________________________________________________________
على وجه التهديد
لقوله بعد : فتمتعوا فسوف تعلمون ، فعلى هذا يبتدئ بها ، وقيل : هي لام العاقبة ،
فعلى
الصفحه ٤٣٠ : ) وَاللَّهُ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ
مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً
الصفحه ٤٣٢ : فإعراب شيئا بدل منه (وَلا يَسْتَطِيعُونَ) الضمير عائد على ما لأن المراد به الإلهية ، ونفي
الاستطاعة بعد
الصفحه ٤٣٦ : بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ
الْكَاذِبُونَ (١٠٥)
مَن
كَفَرَ بِاللَّهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا