الصفحه ٨٢ : وزكاتهم ، فهو يقتضي الأمر بالدخول
في الإسلام (وَارْكَعُوا) خصص الركوع بعد ذكر الصلاة لأنّ صلاة اليهود بلا
الصفحه ٨٦ : تَتَّقُونَ
(٦٣)
ثُمَّ
تَوَلَّيْتُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ
الصفحه ٨٨ : لأنها ردّ على اليهود ، ولقوله بعدها (وَالَّذِينَ آمَنُوا) فلا حجة فيها لمن قال بتخليد العصاة في النار
الصفحه ١٠٥ : ءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا
وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ
الصفحه ١١٢ : ، ويقولون : لا يحول بيننا وبين السماء شيء
فنزلت الآية : إعلاما بأنّ ذلك ليس من البر ، وإنما ذكر ذلك بعد ذكر
الصفحه ١١٦ : يرزقهم على كثرتهم (فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ) ثلاثة بعد يوم النحر ، وهي أيام التشريق ، والذكر فيها
الصفحه ١٢٠ : ذكر المنافع على الإباحة قال ابن عباس : المنافع قبل التحريم ، والإثم بعده (وَإِثْمُهُما أَكْبَرُ
الصفحه ١٢٢ : . لأنه تضمن معنى
البعد منهن ، ويدخل في عموم قوله الذين : كل حالف حرّا كان أو عبدا ، إلّا أنّ
مالك جعل
الصفحه ١٢٥ : تمام الحولين : فذلك له ، وأما بعد الحولين فمن دعا
منهما إلى الفطام فذلك له ، وقال ابن العباس : إنما
الصفحه ١٣٦ : ) الآية. ذكر نوعين ، وهما ما يفعله الإنسان تبرعا ، وما
يفعله بعد إلزامه نفسه بالنذر ، وفي قوله : (فَإِنَّ
الصفحه ١٣٩ : لقوله : (أَحْسِنْ كَما أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ) [القصص : ٧٧] وقيل
: يتعلق بقوله بعدها (فَلْيَكْتُبْ
الصفحه ١٤٦ : في بني قينقاع ؛ لأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم دعاهم إلى الإسلام بعد غزوة بدر ، فقالوا له : لا
الصفحه ١٨٠ : بالميراث ولذلك دخلت الواو لعطف أحد الشرطين على الآخر ،
وسكت عن حظ الأب استغناء بمفهومه ، لأنه لا يبقى بعد
الصفحه ١٨٥ : تؤاخذون به ، ويدل على هذا قوله : (إِنَّ اللهَ كانَ
غَفُوراً رَحِيماً) بعد قوله : إلّا ما قد سلف في المرأة
الصفحه ١٩٠ :
ومتى انتهت عن النشوز بوجه من التأديب : لم يتعد إلى ما بعده ، والهجران هنا هو
ترك مضاجعتها ، وقيل : ترك