الصفحه ٢٣٩ : نية التأخير ، وأجاز بعض الكوفيين أن يكون معطوفا على موضع اسم إن ،
وقيل : إن هنا بمعنى نعم وما بعدها
الصفحه ٢٦٦ : )
________________________________________________________
أصحاب وهم رفقة
يدعونه إلى الهدى ، أي إلى أن يهدوه إلى الطريق ، يقولون له : ائتنا ، وهو قد تاه
وبعد عنهم
الصفحه ٢٧٨ : والأنثى ، وكذلك فيما بعده (قُلْ آلذَّكَرَيْنِ) يعني الذكر من الضأن والذكر من المعز ، ويعني بالأنثيين
الصفحه ٢٨٧ : بعده
(خُذُوا زِينَتَكُمْ) قيل : المراد به الثياب الساترة ، واحتج به من أوجب ستر
العورة في الصلاة ، وقيل
الصفحه ٣٠٠ : بعده مذكور في [البقرة : ٤٧].
(وَواعَدْنا مُوسى
ثَلاثِينَ لَيْلَةً) روي أن الثلاثين هي شهر ذي القعدة
الصفحه ٣١٥ :
أَجَلُهُمْ
فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ
(١٨٥)
مَن
يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَا هَادِيَ لَهُ
الصفحه ٣٣٥ : الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ
يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَا
الصفحه ٣٥٣ :
الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ) أي يبدؤه في الدنيا ويعيده بعد الموت في الآخرة ، والبداءة
دليل على العودة
الصفحه ٣٥٤ : النَّاسَ رَحْمَةً
مِّن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللَّهُ
أَسْرَعُ
الصفحه ٣٦٠ : مِن بَعْدِهِ رُسُلًا إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُم بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا
الصفحه ٣٧٣ : بالواو وقال في قصة
صالح ولوط : فلما بالفاء؟ فالجواب على ما قال الزمخشري أنه وقع ذلك في قصة صالح
ولوط بعد
الصفحه ٣٨٦ : السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
(٣٤)
ثُمَّ
بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ
الصفحه ٣٨٩ : لم يجب إلى الخروج من السجن ساعة دعي إلى
ذلك بعد طول المدّة ، ومع ذلك فإنه لم يذكر امرأة العزيز رعيا
الصفحه ٣٩٩ :
سورة الرعد
مدنية وآياتها ٤٣ نزلت بعد سورة محمد
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
المر
الصفحه ٤٠٩ : شك ، وقيل : في
وحدانيته ، والهمزة للتقرير والتوبيخ لأنه لا يحتمل الشك لظهور الأدلة ، ولذلك
وصفه بعد