الصفحه ٧٢ : منفعتهم في الدنيا بدعوى الإيمان شبيه بالنور ، وعذابهم في الآخرة شبيه
بالظلمة بعده ، والثاني : أن استخفا
الصفحه ٩٢ : فإنما عاداه لأنه نزله على قلبك ، فكان هذا تعليل لعداوتهم لجبريل (وَجِبْرِيلَ ، وَمِيكالَ) ذكرا بعد
الصفحه ٩٤ : المقدس أو على العموم (خائِفِينَ) في حق قريش لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا يحج بعد هذا العام مشرك
الصفحه ١٠٤ : وَالْهُدَى مِن بَعْدِ
مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ
وَيَلْعَنُهُمُ
الصفحه ١٠٧ : التي لا تسمع (إِلَّا دُعاءً
وَنِداءً) ولا يعقل معنى ، والآخر : أن يكون المحذوف بعد ذلك ،
والتقدير : مثل
الصفحه ١٠٩ : تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ
ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ
(١٧٨)
وَلَكُمْ
فِي
الصفحه ١١٩ : ، ويظهر أن ناسخه وقاتلوا
المشركين كافة بعد ذكر الأشهر الحرم ، فكان التقدير : قاتلوا فيها ، ويدل عليه
الصفحه ١٢٧ : يسقط الأب النصف الواجب لابنته ، وحجة
مالك أن قوله الذي بيده عقدة النكاح في الحال والزوج ليس بيده بعد
الصفحه ١٣٢ : عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى
يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ
الصفحه ١٦١ : إِن تُطِيعُوا فَرِيقًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتَابَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ
الصفحه ١٧٧ : على ذلك ،
ثم بعد المشارطة والمرابطة أول الأمر تكون المراقبة إلى آخره ، وبعد ذلك يحاسب
العبد نفسه على
الصفحه ١٨٦ : الأول فتحرم بالعقد دخل بها أم لم يدخل
بها ، وأما بنت الزوجة فلا تحرم إلّا بعد الدخول بأمها ، فإن وطئها
الصفحه ١٨٨ : الْمُحْصَناتِ مِنَ
الْعَذابِ) معنى ذلك أن الأمة إذا زنت بعد أن أحصنت فعليها نصف حدّ
الحرة ، فإن الحرة تجلد في
الصفحه ٢١٤ : يكون الشكر يتضمن الإيمان ، ثم
ذكر الإيمان بعده توكيدا واهتماما به ، والشاكر اسم الله ذكر في اللغات
الصفحه ٢٢١ : ، لأنها إن ماتت بهذه الأسباب ، فهي ميتة فقد دخلت في عموم الميتة فلا فائدة
لذكرها بعدها ، وقيل : إنه استثنا