الصفحه ١٥٥ : فَيَكُونُ (٥٩)
الْحَقُّ
مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ
(٦٠)
فَمَنْ
حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ
الصفحه ١٦٣ : أحد ، وكان غزو رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم للقتال صبيحة يوم السبت وخرج من المدينة يوم الجمعة بعد
الصفحه ١٨٢ : لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا
تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ
الصفحه ١٨٧ : فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ
عَلِيمًا حَكِيمًا (٢٤)
وَمَن
لَّمْ
الصفحه ٢١٩ :
سورة المائدة
مدنية إلا آية ٣ فنزلت بعرفات في حجة الوداع
وآياتها ١٢٠ نزلت بعد الفتح
الصفحه ٢٨٠ : ، فجمعت الوصية ترك
الإشراك وفعل الإحسان بالوالدين وما بعد ذلك ويؤيد هذا التأويل الذي تأولنا : أن
الآيات
الصفحه ٢٩٤ : وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي
الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ
الصفحه ٣٠٣ : السَّيِّئَاتِ ثُمَّ تَابُوا مِن بَعْدِهَا وَآمَنُوا إِنَّ رَبَّكَ مِن
بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ
(١٥٣
الصفحه ٤١٠ : السقي تجريدا بعد ذكر جهنم ، لأنه من أشد عذابها (يَتَجَرَّعُهُ وَلا يَكادُ يُسِيغُهُ) أي يتكلف جرعه وتصعب
الصفحه ١٠ : ء ولا أقلام الكتاب.
أما بعد ؛ فإنّ
علم القرآن العظيم : هو أرفع العلوم قدرا ، وأجلها خطرا ، وأعظمها
الصفحه ٢٣ : ، وقبيح ، وذلك بالنظر إلى
الإعراب والمعنى ، فإن كان الكلام مفتقرا إلى ما بعده في إعرابه أو معناه ، وما
الصفحه ٢٩ : للمعادلة بين ما قبلها وما بعدها ومنفصلة مما قبلها
إما المكسورة المشدّدة للتنويع ، والشك والتخيير ، وقد تكون
الصفحه ٣٠ : والتخفيف ، ومنه المبشر والبشير ، واستبشر
بالشيء فرح به بعد : له معنيان ضدّ القرب والفعل منه بعد بضم العين
الصفحه ٥٩ : بعده ، وعلى
الوليد بن مسلم. وقرأ عليه جماعة منهم بن شنبوذ.
إدريس الحداد :
أبو الحسن بن عبد الكريم
الصفحه ٦٥ : الذي بعده ، وإنما قدّم ليفيد الحصر فإنّ تقديم المعمولات
يقتضي الحصر ، فاقتضى قول العبد إياك نعبد أن