الصفحه ٤٤٤ : والإحسان إليهم ، وقيل :
وهو خطاب خاص بالنبي
الصفحه ٤٥٧ : ) سببها أن الكفار سمعوا النبي صلىاللهعليهوسلم يدعو يا الله يا رحمن ، فقالوا إن كان محمد ليأمرنا بدعا
الصفحه ٤٦٢ : ، فبنوا على باب الكهف مسجدا لعبادة الله (سَيَقُولُونَ) الضمير لمن كان في زمان النبي صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٤٦٤ : للمعاصرين للنبي صلىاللهعليهوسلم (وَلا يُشْرِكُ فِي
حُكْمِهِ أَحَداً) هو خبر في قراءة من قرأ باليا
الصفحه ٤٧٣ : القراءتين (قُلْنا يا ذَا
الْقَرْنَيْنِ) استدل بهذا من قال إن ذا القرنين نبيّ لأن هذا القول وحي
ويحتمل أن
الصفحه ٧٨ : اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ
اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي
الصفحه ١٨١ :
فَلِأُمِّهِ
الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ
يُوصِي
الصفحه ١٣٣ : بصيرة ، وقيل : بل كان كافرا وقالها
إنكارا للبعث واستبعادا ، فأراه الله الحياة بعد الموت في نفسه ، وذلك
الصفحه ٨٠ : بإضمار أن بعد الفاء في جواب النهي
(فَأَزَلَّهُمَا) متعدّ من أزل القدم ، وأزالهما بالألف من الزوال (عَنْها
الصفحه ٩٠ : اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ
وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ (٩٢)
وَإِذْ
أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا
الصفحه ١٢٣ : فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
(٢٢٩)
فَإِن
طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّى تَنكِحَ زَوْجًا
الصفحه ١٢٦ : ء توفي
زوجها قبل الدخول أو بعده ، إلّا الحامل فعدتها وضع حملها ، سواء وضعته قبل
الأربعة الأشهر والعشر أو
الصفحه ٣٠٢ :
يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
(١٤٧)
وَاتَّخَذَ
قَوْمُ مُوسَى مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ
الصفحه ٣٣٠ : أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ (٧٤)
وَالَّذِينَ
آمَنُوا مِن بَعْدُ
الصفحه ٧٠ : عطفا للمغايرة ، أو مبتدأ وخبره الجملة بعد (بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) القرآن (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ