الصفحه ٣٤٧ : وكان من أهل المدينة ، فلما قدمها رسول الله صلىاللهعليهوسلم جاهر بالكفر والنفاق ، ثم خرج إلى مكة
الصفحه ٣٨٥ : )
وَقَالَ
نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَن نَّفْسِهِ
قَدْ شَغَفَهَا
الصفحه ٤٢٠ : الناس والضمير للمدينة المهلكة (وَإِنْ كانَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ
لَظالِمِينَ) أصحاب الأيكة قوم شعيب
الصفحه ٤٢٧ : ءٍ
________________________________________________________
المدينة كانت
بعدها ، وقيل : نزلت في أبي جندل بن سهيل وخبره مذكور في السير في قصة الحديبية ،
وهذا بعيد لأن
الصفحه ٤٤٩ : الله يأخذ المدينة دفعة فيهلكها ، وهذا
أظهر ، لأن الأول معلوم لا يفتقر إلى الإخبار به ، والهلاك والتعذيب
الصفحه ٤٦١ :
الْمَدِينَةِ فَلْيَنظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُم بِرِزْقٍ
مِّنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلَا
الصفحه ٤٧ :
أوّل ركعة عند الشافعي وأبي حنيفة. وفي كل ركعة عند قوم. فحجة مالك عمل أهل
المدينة وحجة قول غيره : قول
الصفحه ٥٣ : شيوخا منه.
توجه مع أبيه لما
هرب من الحجاج ، فقرأ بمكة والمدينة ، وقرأ أيضا بالكوفة والبصرة على جماعة
الصفحه ٥٥ : المدينة.
شعبة : أبو بكر بن
عياش الأسدي النهشلي الكوفي الحناط (٩٥ ـ ١٩٣ ه).
الإمام العلم راوي
عاصم
الصفحه ٥٨ :
كان إمام أهل
المدينة في القراءة فسمي القارئ. وشهد أبو الزناد أنه (لم يكن أحد أقرأ للسنة منه
الصفحه ٥٩ : ).
وحدثني آخر من أهل المدينة أنه اقتدى
بتاجر بخاري صلّى في الحرم المدني فقرأ قراءة ابن كثير برواية الدوري
الصفحه ٦٨ : سورة نزلت بالمدينة
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
الم
(١)
ذَٰلِكَ
الْكِتَابُ لَا رَيْبَ
الصفحه ٩٤ : (وَقالَتِ الْيَهُودُ) الآية : سببها : اجتماع نصارى نجران مع يهود المدينة فذمّت
كل طائفة الأخرى (وَهُمْ
الصفحه ٩٨ : فرق بن
نزوله بمكة أو المدينة «الجواب الثالث» قاله بعض المشارقة [وهو] أنه قال : هذا بلدا آمنا قبل
أن
الصفحه ١١٢ : المدينة ، وبيت المقدس : وفيه أيضا دليل على
أن الاعتكاف لا يكون إلّا في المساجد ، لا في غيرها خلافا لمن