الصفحه ٢٤٦ : ؟ فقال له النبي صلىاللهعليهوسلم أبوك حذافة ، وقال آخر : أين أبي ؛ قال : في النار ، وقيل
: سببها أن
الصفحه ٢٥٥ : بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ) الآية : إخبار قصد به تسلية النبي صلىاللهعليهوسلم عما كان يلقى من قومه (فَحاقَ
الصفحه ٣٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بإخباره بالغيوب (وَما كُنْتَ لَدَيْهِمْ) الخطاب للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم تأكيدا لحجته والضمير
الصفحه ٤٤٨ : السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ
النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا
(٥٥
الصفحه ١٥ :
الاعتبار في قدرة الله وشدّة عقابه لمن كفر. ومنها تسلية النبي صلىاللهعليهوسلم عن تكذيب قومه له بالتأسي
الصفحه ٢٤ : هنا أسماءها
ونبين معناه :
الأوّل : المجاز : وهو اللفظ المستعمل في غير مواضع له لعلاقة
بينهما ، وهو
الصفحه ٣٥ : زوجة ، والمعنى : الصنف والنوع ، ومنه : أزواج من نبات
، ومن كل زوج كريم زلّ : له معنيان : زلّ القدم عن
الصفحه ٥٢ : عالما بوجوه القراءات ، متبعا لآثار
الأئمة الماضين ببلده ، زاهدا ، جوادا ، صلّى في مسجد النبي
الصفحه ٧١ : ، أو اعتقاد أمنهم
على إصلاح (كَما آمَنَ النَّاسُ) أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والكاف يحتمل أن
الصفحه ٧٤ : : أتبع ذلك بدعوة الخلق إلى عبادة الله ، وجاء بالدعوة عامة
للجميع ؛ لأنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بعث
الصفحه ١١٠ : جملة واحدة إلى السماء الدنيا
في ليلة القدر من رمضان ، ثم نزل به جبريل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٣ : ، فإنهم كذبوا في قولهم : إن الله عهد إلينا (فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ) الآية تسلية للنبي
الصفحه ١٧٥ : (ثَواباً) منصوبا على المصدرية (لا يَغُرَّنَّكَ) الآية تسلية للنبي صلىاللهعليهوسلم أي : لا تظنوا أن حال
الصفحه ٢٠٢ :
________________________________________________________
(لا تُكَلَّفُ إِلَّا
نَفْسَكَ) لما تثاقل بعض الناس عن القتال قيل هذا للنبي صلىاللهعليهوسلم ؛ أي إن
الصفحه ٢٠٣ : ففي مال القاتل. وأما الدية ففي مال عاقلته ، وجاء ذلك عن
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وبيان للآية