الصفحه ٣١٦ : لك ، وكان اسم إبليس الحارث ، وإن عصيتني في ذلك قتلته ، فأخبرت بذلك
آدم ، فقال لها إنه عدوّنا الذي
الصفحه ٣٧٠ :
بِأَعْيُنِنا) أي تحت نظرنا وحفظنا (وَوَحْيِنا) أي وتعليمنا لك كيف تصنع الفلك (وَلا تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ
الصفحه ٤٠٦ :
جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍ
(٣٧)
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا رُسُلًا
الصفحه ٤٢٥ :
ابتداء مضمر تقديره هو أساطير الأولين ، فلم يعترفوا بأن الله أنزله فلا وجه لنصبه
، ولو كان منصوبا لكان
الصفحه ٤٦١ : مِنْ آياتِ
اللهِ) الإشارة إلى حجب الشمس عنهم إن كان خرق عادة ، وإن كان
لكون بابهم إلى الشمال فالإشارة
الصفحه ٥٥ : منهم الكسائي وخلاد الصيرفي.
عمر دهرا إلا أنه
قطع الإقراء قبل موته بسبع سنوات. وكان من أئمة السنة
الصفحه ٦٠ : المكي وعيسى بن عمر
البصري.
ولو لا ما في
قراءته من مخالفة المصحف لألحق بالقراءات المشهورة. قال ابن
الصفحه ٦٢ : .
وقرأ عليه جماعة ،
وعمّر حتى جاوز المائة فانتهى إليه علو الإسناد في القراءات. له كتاب معرفة
اللامات
الصفحه ٣٣٧ : المحرم وآخرها ذو الحجة ، وكان
الذي جعل المحرم أول شهر من العام عمر بن الخطاب رضي الله عنه (فِي كِتابِ
الصفحه ١٧٤ :
________________________________________________________
بالمصائب والإنفاق
(وَلَتَسْمَعُنَ) الآية : سببها قول اليهود : إن الله فقير ، وسبهم للنبي
الصفحه ٣٢٥ :
النبي صلىاللهعليهوسلم : دعوا على أنفسهم إن كان أمره هو الحق ، والصحيح أن الذي
دعا بذلك أبو جهل رواه
الصفحه ١٥٦ :
إِنَّ
أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ
وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٠٤ : النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا
عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم
الصفحه ١٤ : والنصارى ،
وذكر المنافقين ، والفتوى في مسائل ، وذكر غزوات النبي صلىاللهعليهوسلم. وحيث ما ورد : يا أيها
الصفحه ٧٦ : فِيهِ)(عَلى عَبْدِنا) هو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والعبودية على وجهين : عامة ، وهي التي بمعنى