الصفحه ٤٠٨ :
سورة إبراهيم
مكية إلا آيتي ٢٨ و ٢٩ فمدنيتان وآياتها ٥٢ نزلت بعد سورة نوح
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٤٥٠ : ، والفتنة على هذا تكذيب الكفار بذلك وارتداد بعض المسلمين حينئذ ، وقيل : إنها
رؤيا النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٨٠ : رجلا
صالحا ، وقيل : هو هارون النبي أخو موسى وكانت من ذريته ، فأخت على هذا كقولك :
أخو بني فلان أي واحد
الصفحه ٤٨٣ : خلفوا اليهود ، وقل : كل من كفر وعصى من بعد بني إسرائيل (أَضاعُوا الصَّلاةَ) قيل : تركوها ، وقيل أخرجوها
الصفحه ١٥١ : أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ
يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
(٣٧
الصفحه ١٦٨ : مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي
أَنفُسِهِم مَّا لَا يُبْدُونَ لَكَ
الصفحه ٣٨٤ : عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ
مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي
الصفحه ٥٧ : وعن اليزيدي.
روى القراءة عنه
عرضا وسماعا سلمة بن عاصم صاحب الفراء وغيره.
الدوري : حفص بن
عمر ، أبو
الصفحه ١٦ : والإعراب وغير ذلك. دون ما لا فائدة فيه زائدة. واستغنينا عن
استيفاء القراءات لكونها مذكورة في الكتب المؤلفة
الصفحه ٥١ : مثبت لك تراجم موجزة
لأعلام القراءة بادئا بالقراء السبعة فبقية العشرة فبقية الأربعة عشر ، ذاكرا لكل
إمام
الصفحه ٦٨ : قدم فيه : لكان إشارة إلى أن ثمّ كتاب آخر فيه ريب ، كما أن «لا فيها غول»
إشارة إلى أن خمر الدنيا فيها
الصفحه ١٣٤ : جاء في الحديث أن رجلا جاء
بناقة فقال هذه في سبيل الله فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لك بها يوم
الصفحه ٢٢٨ : بإثم قتلي لك لو قتلتك ،
وبإثم قتلك لي ، وإنما يحمل القاتل الإثمين ، لأنه ظالم ، فذلك مثل قوله
الصفحه ٢٨٣ : (وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا
عَلَيْها) ردّ على الكفار لأنهم قالوا له : أعبد آلهتنا ونحن نتكفل
لك
الصفحه ٢٨٥ : مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ
مِنَ الصَّاغِرِينَ (١٣)
قَالَ