الصفحه ١٢٤ : انقضاء العدّة ، ثم يطلق بعد ذلك ، ومعنى (فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَ) في هذا الموضع : قاربن انقضاء العدّة
الصفحه ١٢٩ : إِلَى الْمَلَإِ مِن بَنِي
إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا
الصفحه ١٤٥ : الْأَلْبَابِ
(٧)
رَبَّنَا
لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ
رَحْمَةً
الصفحه ١٥٤ : صلىاللهعليهوسلم : «لكل نبيّ حواريّ وإن حواريّ الزبير» (٢) وقيل : إنّ الحواريين كانوا قصارين يحورون الثياب ، أي
الصفحه ١٦٠ : في الأرض ، وقد سأل أبو ذر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أي مسجد بني أول؟ قال : المسجد الحرام ، ثم
الصفحه ٢١٨ : لأنهم غلوا في عيسى حتى كفروا ، فلفظ أهل
الكتاب عموم يراد به الخصوص في النصارى ، بدليل ما بعد ذلك والغلو
الصفحه ٢٥٦ : بصفات الله الكريم التي
لا يشاركه غيره فيها (أَوَّلَ مَنْ
أَسْلَمَ) أي من هذه الأمة لأن النبي
الصفحه ٢٩٦ : فَكَيْفَ آسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ
(٩٣)
وَمَا
أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا
الصفحه ٣١٣ : ، ثم رجع عن ذلك ومات كافرا ، وفيه قال النبي صلىاللهعليهوسلم كاد أمية بن أبي الصلت أن يسلم ، فالآية
الصفحه ٣١٧ :
يَمْشُونَ بِها) وما بعده : معناه أن الأصنام جمادات عادمة للحس والجوارح
والحياة والقدرة ، ومن كان كذلك : لا
الصفحه ٣٢٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكان جمع قريش المشركين قد حال بين المسلمين وبين العير (وَلَوْ تَواعَدْتُمْ
الصفحه ٣٤٢ : وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ
(٦٥)
لَا
تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن
الصفحه ٣٤٨ : : هو مسجد قباء ، وقيل : مسجد النبي صلىاللهعليهوسلم بالمدينة ، وقد روي ذلك عن رسول الله صلّى الله
الصفحه ٤٠٠ : يتعجب منه ،
فإن الذي قدر على إنشاء ما ذكرنا من السموات والأرض والثمار قادر على إنشاء الخلق
بعد موتهم
الصفحه ٤٠٤ : الدَّارِ
(٢٤)
وَالَّذِينَ
يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ
اللَّهُ