الصفحه ١٦٥ : منقطعة مقدرة ببل والهمزة عند سيبويه ، وهذه الآية
وما بعدها معاتبة لقوم من المؤمنين صدرت منهم أشياء يوم
الصفحه ١٦٧ : بَعْدِ مَا أَرَاكُم
مَّا تُحِبُّونَ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الْآخِرَةَ
ثُمَّ
الصفحه ٢٢٥ : جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ فَمَن كَفَرَ
بَعْدَ ذَلِكَ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَا
الصفحه ٢٣٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقال جماعة : هي عامة في كل من لم يحكم بما أنزل الله من
اليهود والمسلمين
الصفحه ٢٦٤ : غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا
تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٣٦٦ : عَمَلًا وَلَئِن قُلْتَ
إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
إِنْ
الصفحه ٤١٥ :
سورة الحجر
مكية إلا ٨٧ فمدنية وآياتها ٩٩ نزلت بعد سورة يوسف
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ٤٣٤ : تَذَكَّرُونَ
(٩٠)
وَأَوْفُوا
بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ وَلَا تَنقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ
الصفحه ٤٤٥ : القربى والمساكين وابن
السبيل إذا لم تجد ما تعطيهم ، فقل لهم كلاما حسنا ، وكان النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٩ :
وَيَسْفِكُ
الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ
مَا
الصفحه ٢٩٩ : )
وَقَالُوا
مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ
بِمُؤْمِنِينَ (١٣٢
الصفحه ٣٠١ : قوم : المعنى سأتجلى لك على الجبل وهذا ضعيف يبطله قوله : فلما تجلى
ربه للجبل فإذا تقرر هذا ، فقوله
الصفحه ٢٦ : . الثالث : عجز المخلوقين في
زمان نزوله وبعد ذلك إلى الآن عن الإتيان بمثله. الرابع : ما أخبر فيه من أخبار
الصفحه ٣١ : نبات فيها جاثمين : باركين على
ركبهم جبار : اسم الله تعالى له معنيان : قهار ، ومتكبر. وقد يكون من الجبر
الصفحه ١٠١ : )
________________________________________________________
يبعثكم من قبوركم (فَوَلِّ وَجْهَكَ) الأمر كرر للتأكيد أو ليناط به ما بعده (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ