الصفحه ٣٢١ : الشام
فيها أموال عظيمة ، ومعها أربعون راكبا ، فأخبر بذلك جبريل النبي صلىاللهعليهوسلم ، فخرج بالمسلمين
الصفحه ٤١٣ : الخطاب هنا وفي قوله : ولا تحسبن الله مخلف وعده رسله؟ فالجواب أنه يحتمل أن
يكون خطابا للنبي
الصفحه ٤٢١ : للتبعيض أو لبيان الجنس ، وعطف القرآن على السبع المثاني
؛ لأنه يعني ما سواها من القرآن فهو عموم بعد الخصوص
الصفحه ٤٤٠ : نزلت بعد القصص
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
سُبْحَانَ
الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا
الصفحه ١١١ : الإيمان والطاعة (أُحِلَّ لَكُمْ) الآية : كان الأكل والجماع محرّما بعد النوم في ليل رمضان
، فجرت لذلك قصة
الصفحه ٢٠٨ : )
________________________________________________________
المصلية وقيل
الحارسة والأول أرجح ، لأنه قد قال بعد ذلك في الطائفة الأخرى : (وَلْيَأْخُذُوا
حِذْرَهُمْ
الصفحه ٣٥٢ :
سورة يونس
يونس مكية إلا الآيات ٤٠ و ٩٥ و ٩٦ فمدنية
وآياتها ١٠٩ نزلت بعد الإسراء
(بِسْمِ
الصفحه ١٠٨ : وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ
وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى
الصفحه ١١٥ : (وَتَزَوَّدُوا) قيل : احملوا زادا في السفر ، وقيل : تزوّدوا للآخرة بالتقوى ، وهو الأرجح لما بعده (فَضْلاً مِنْ
الصفحه ١١٧ : تَتَّبِعُوا
خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ
(٢٠٨)
فَإِن
زَلَلْتُم مِّن بَعْدِ مَا جَا
الصفحه ١٤٧ : اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن
الصفحه ١٧٢ : ء الأسد بعد أحد : بلغ ذلك أبا سفيان فمر عليه ركب من عبد القيس يريدون
المدينة بالميرة ؛ فجعل لهم حمل بعير
الصفحه ٢٢٩ : حسب الظاهر ثم إنهم قتلوا راعي النبي صلىاللهعليهوسلم وأخذوا إبله. ثم حكمها بعد ذلك في كل محارب
الصفحه ٢٥٣ : نزلت بعد الحجر
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ
الصفحه ٧٥ : تَجْعَلُوا) لا ناهية أو نافية ، وانتصب الفعل بإضمار أن بعد الفاء في
جواب اعبدوا ، والأوّل أظهر (أَنْداداً