الصفحه ٢٢٠ : بِالْأَزْلَامِ
________________________________________________________
من الهدي وهي
البدن وجدّدها بالذكر بعد
الصفحه ٢٤٥ : فَيَنْتَقِمُ اللهُ مِنْهُ) أي من عاد إلى قتل الصيد وهو محرم بعد النهي عن ذلك ؛
فينتقم الله منه بوجوب الكفارة
الصفحه ٢٨٤ :
سورة الأعراف
مكية إلا من آية ١٦٣ إلى غاية آية ١٧٠ فمدنية
وآياتها ٢٠٦ نزلت بعد ص
(بِسْمِ
الصفحه ٣٢٣ : مُتَحَرِّفاً
لِقِتالٍ) هو الكر بعد الفر ليرى عدوه أنه منهزم ، ثم يعطف عليه ،
وذلك من الخداع في الحرب (أَوْ
الصفحه ٣٢٨ : : ويقولون لهم : ذوقوا
والقول المحذوف معموله معطوف على يضربون ، ويحتمل أن يكون ما بعده من قول الملائكة
أو
الصفحه ٣٣٢ : القرآن ، وقيل : إنها نسخت أيضا فإمّا
منّا بعد وإما فداء ، وقيل : بل نسختها هي فيجوز المنّ والفدا
الصفحه ٣٤٤ : صلىاللهعليهوسلم : إن الله خيرني فاخترت ، وذلك حين قال عمر : أتصلي على
عبد الله بن أبيّ وقد نهاك الله عن الصلاة
الصفحه ٢٤٨ : الصلاة قال الجمهور : هي صلاة العصر ، فاللام للعهد
، لأنها وقت اجتماع الناس ، وبعدها أمر النبي
الصفحه ٣٨٨ :
(٤٤)
وَقَالَ
الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَبِّئُكُم
بِتَأْوِيلِهِ
الصفحه ٤٣٧ : الْخَاسِرُونَ
(١٠٩)
ثُمَّ
إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُوا مِن بَعْدِ مَا فُتِنُوا ثُمَّ جَاهَدُوا
وَصَبَرُوا
الصفحه ٤٤ : ، ومنه : انشزوا أي : قوموا من
المكان نزل بضمتين : رزق ، وهو ما يطعم الضيف نأى بعد ومنه : ينأون عنه نكص
الصفحه ٩١ : ، لأنه من علم أنه من أهل الجنة اشتاق إليها وروي أنهم لو تمنوا
الموت لماتوا ، وقيل : إن ذلك معجزة للنبي
الصفحه ١٤١ : الرهن إلّا في السفر لظاهر الآية. وأجازه مالك
وغيره في الحضر لأن النبي صلىاللهعليهوسلم رهن درعه
الصفحه ٢١٥ : الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِن بَعْدِ
مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ فَعَفَوْنَا عَن
الصفحه ٣٢٠ :
سورة الأنفال
مدنية إلا من آية ٣٠ إلى غاية آية ٣٦ فمكية
وآياتها ٧٥ نزلت بعد البقرة