الصفحه ١٥٧ :
يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا
أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ
الصفحه ١٩ : : اختلاف الرواية
في التفسير عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعن السلف رضي الله عنهم.
وأما وجوه الترجيح
الصفحه ٨٣ : مِنْ شَفِيعٍ
إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ) [يونس : ٣] ولقوله
: (وَلا تَنْفَعُ
الشَّفاعَةُ عِنْدَهُ
الصفحه ١٩٧ : ) الآية ؛ قيل : المراد من اليهود من آمن بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أو بالقرآن المذكور في قوله تعالى
الصفحه ٢٦٨ :
________________________________________________________
كلام إبراهيم (وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ) لما نزلت هذه الآية أشفق منها أصحاب النبي
الصفحه ٢٨١ : ءٍ
________________________________________________________
زنى بعد إحصان ،
أو كفر بعد إيمان ، أو قتل نفس بغير نفس (١) (وَلا
تَقْرَبُوا مالَ الْيَتِيمِ إِلَّا
الصفحه ٣٦٣ : ، فأمره بسؤالهم ، قال ابن عباس : لم يشك النبي صلىاللهعليهوسلم ولم يسأل ، وقال الزمخشري : إن ذلك على وجه
الصفحه ٤٠١ : هو الهادي لمن يشاء إذا شاء ، والوجه الثاني : أن
يريد بالهادي النبي صلىاللهعليهوسلم ، فالمعنى إنما
الصفحه ١٤٨ : وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ
حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ
الصفحه ٢٦٢ : عَمِلَ
________________________________________________________
ولا يستبعد ، إنما
أنا نبي رسول كما
الصفحه ٣٦٧ : كان على بينة من ربه ، والمراد بمن كان على بينة من ربه : النبي صلىاللهعليهوسلم والمؤمنون لقوله بعد
الصفحه ٤٥٨ :
سورة الكهف
مكية إلا آية ٣٨ ومن آية ٨٣ إلى غاية آية ١٠١ فمدنية
وآياتها ١١٠ نزلت بعد الغاشية
الصفحه ١٠٣ : بعد هذا وبشر الصابرين (بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ) من الأعداء (وَالْجُوعِ) بالجدب (وَنَقْصٍ مِنَ
الصفحه ١٧٦ :
سورة النساء
مدنية وآياتها ١٧٦ نزلت بعد الممتحنة
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ١٨٣ : نسخ ذلك بالأذى
المذكور بعد هذا ، وهو السب والتوبيخ ، وقيل : الإمساك للنساء ، والأذى للرجال ،
فلا نسخ