الصفحه ٤١ : معانيه ، وبمعنى قوام الأمر وملاكه ، وقيم بغير ألف : جمع قيمة قرض سلف
والفعل منه أقرض يقرض أقسط بألف قسطا
الصفحه ٢٣ : ، وباتفاق المعنى. وأما
الأصول فالاختلاف فيها لا يغير المعنى. وهي ترجع إلى ثمان قواعد : الأولى : الهمزة : وهي
الصفحه ١١ : والتصحيح مبنيّ على القواعد العلمية ، أو ما تقتضيه اللغة العربية ،
وسنذكر بعد هذا بابا في موجبات الترجيح بين
الصفحه ٩٧ : البقرة ذكر البيت في قوله : القواعد من البيت (٣) ، وذكر البيت يقتضي بالملازمة ذكر البلد الذي هو فيه ، فلم
الصفحه ٤٢٥ :
بُنْيَانَهُم
مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ
الصفحه ١٦ : تدعو
إليه الضرورة وقد ذكرنا في هذه المقدّمات بابا في قواعد أصول القراءات.
وأما أحكام القرآن فهي ما
الصفحه ١٧ :
قواعد النسخ ، وذكر ما تقرّر في القرآن من المنسوخ ، وذكرنا سائره في مواضعه.
وأما الحديث فيحتاج المفسر
الصفحه ٢١ : وزاد عليه إشباعا في قواعد علم الكلام. ونمقه بترتيب
المسائل. وتدقيق النظر في بعض المواضع. وهو على الجملة
الصفحه ٩٨ :
وَإِذْ
يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا
تَقَبَّلْ مِنَّا
الصفحه ١٦٠ : بَيِّناتٌ) آيات البيت كثيرة. منها الحجر الذي هو مقام إبراهيم ، وهو
الذي قام عليه حين رفع القواعد من البيت
الصفحه ٤٢٤ : اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ
الْقَواعِدِ) الآية : قيل المراد بالذين من قبلهم نمروذ ، فإنه بنى صرحا
ليصعد
الصفحه ٣٩ : ، ومنه : وما هم بمعجزين ، وما كان الله ليعجزه من شيء ،
وأما معاجزين بالألف : فمعناه مسابقين عال : يعيل
الصفحه ٣٢٩ : وَبِالْمُؤْمِنِينَ
(٦٢)
وَأَلَّفَ
بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتَ
بَيْنَ
الصفحه ٤٩ :
العقول في شأنه ،
وقيل : أصله إله من غير ألف ولام ، ثم حذفت الهمزة من أوّله على غير قياس ، ثم
الصفحه ٩١ : أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ
لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن