الصفحه ٣٨٧ : وَآبَاؤُكُم مَّا
أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا
تَعْبُدُوا
الصفحه ٥١ :
بخلاف ، إذ لم تكن
تؤدي إلى نقض معنى أو تغيير حكم. وكلها مسندة إسنادا صحيحا إلى رسول الله تعدّد
الصفحه ٦٣ :
سورة الفاتحة
وهي سبع آيات
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ١٨٩ : هذه
الآية ، وقال بعض العلماء : كل ما عصي الله به ، فهو كبيرة ، وعدّها بعضهم سبعة عشر ،
وفي البخاري عن
الصفحه ٤٤٧ : السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِن لَّا
الصفحه ٤٠ : :
العبادة ، والطاعة والقيام في الصلاة ، والدعاء ، والسكوت قضاء له سبعة معان :
الحكم. والأمر. والقدر السابق
الصفحه ٨٧ : مِنْهُمْ) السبعون الذي يسمع كلام الله على الطور ثم حرفوه ، وقيل :
بنو إسرائيل حرفوا التوراة (مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٨٨ :
________________________________________________________
وما أنزل في كتابه
، فعنده بمعنى حكمه (أَفَلا تَعْقِلُونَ) من بقية كلامهم توبيخا لقولهم (وَلا
الصفحه ٩٥ : قضى هنا بمعنى : أمضى أو فعل أو وجد كقوله : فقضاهنّ سبع سموات ،
وقد قيل إنه بمعنى ختم الأمر ، وبمعنى
الصفحه ١٠٣ : نزولها فيهم بل حكمها على العموم في
الشهداء (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ) أي نختبركم ، وحيث ما جاء الاختبار في حق
الصفحه ١٩٨ : خصام
الزبير مع رجل من الأنصار في الماء وحكمها عام (وَلَوْ أَنَّا
كَتَبْنا عَلَيْهِمْ) الآية : معناها لو
الصفحه ٢٥٤ : ؛ لأنّ اسم الله جامع للصفات كلها من العلم والقدرة والحكمة ،
وغير ذلك ، فقد جمعها مع الإيجاز ، ويترجح
الصفحه ٢٧٠ :
والقمر والليل والنهار من العلوم والحكمة العظيمة وإتقان الصنعة (فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) أي في
الصفحه ٣٨٤ : : ثلاث وثلاثون ، وقيل : أربعون (حُكْماً) هي الحكمة والنبوة (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ
الصفحه ٣٨٨ : فَأَرْسِلُونِ
(٤٥)
يُوسُفُ
أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ
سَبْعٌ