الصفحه ٤٣٨ : كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
(١٢٤)
ادْعُ
إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
الصفحه ٦٠ : وإسماعيل ، وأبو عمر الدوري وسليمان بن أيوب بن
الحكم وسليمان بن خلاد وجماعة ، وروى عنه الحروف أبو عبيد
الصفحه ٩٨ : الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (١٢٩)
وَمَن
يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ
الصفحه ١٢٢ : مدّة إيلاء العبد شهرين ، خلافا للشافعي ، ويدخل في إطلاق الإيلاء اليمين
بكل ما يلزم عنه حكم ، خلافا
الصفحه ١٢٣ : . وحكمها على العموم. وهو خطاب للأزواج في حكم الفدية ، وهي الخلع ،
وظاهرها أنه : لا يجوز الخلع إلّا إذا خاف
الصفحه ١٣٠ : وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ
وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلَا
الصفحه ١٣٥ : )
يُؤْتِي
الْحِكْمَةَ
________________________________________________________
مطر كثير (صَلْداً) أملس
الصفحه ١٣٦ :
مَن
يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا
يَذَّكَّرُ إِلَّا
الصفحه ١٣٨ :
________________________________________________________
ولذلك حكم عليه
بالخلود في النار ، لأن ذلك القول لا يصدر إلّا من كافر ، فلا حجة فيها لمن قال
بتخليد
الصفحه ١٤١ : المؤاخذة
والمحاسبة وذلك حكم يصح دخول النسخ فيه ، فلفظ الآية خبر ، ومعناها حكم (فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشا
الصفحه ١٥٣ :
الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ
(٤٨)
وَرَسُولًا
إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ
الصفحه ١٥٧ : الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّهِ وَلَكِن
الصفحه ٢٣٠ : في المشركين وهو ضعيف ؛ لأن المشرك لا يختلف حكم توبته
قبل القدرة عليه وبعدها ، وقيل : هي في المحاربين
الصفحه ٢٣٣ : بِالنَّفْسِ) أي تقتل النفس إذا قتلت نفسا ، وهذا إخبار عما في التوراة
وهو حكم في شريعتنا بإجماع ، إلا أن هذا
الصفحه ٢٣٤ : ، وقيل : إنه ناسخ للحكم بالتوراة ،
ونزلت الآية بسبب قوم من اليهود ، طلبوا من رسول الله صلىاللهعليهوسلم