الصفحه ٤١٣ : )
________________________________________________________
الْكِبَرِ
إِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ) روي أنه ولد له إسماعيل وهو ابن مائة وسبع عشر عاما ، وروي
أقل من هذا
الصفحه ٤٣١ : : حدّه خمسة وسبعون
عاما ، وقيل : ثمانون ، والصحيح أنه لا يحصر إلى مدة معينة ، وأنه يختلف بحسب
الناس
الصفحه ٤٤٠ : أنكرته قريش ، وأن الإسراء بالروح كان إلى السموات
السبع ، ليلة فرضت الصلوات الخمس ، ولقي الأنبياء في
الصفحه ٤٤١ : بينهما بالفساد ، وروي أنهم قتلوا علماءهم
وأحرقوا التوراة. وخربوا المساجد وسبوا منهم سبعين ألفا (ثُمَّ
الصفحه ٤٦١ : سبع سنين إلى مثلها (وَكَلْبُهُمْ باسِطٌ ذِراعَيْهِ) قيل إنه كان كلبا لأحدهم يصيد به ، وقيل كان كلبا
الصفحه ١٩١ : ] وأصله
: مكر بالليل والنهار (فَابْعَثُوا حَكَماً) الآية. ذكر تعالى الحكم في نشوز المرأة ، والحكم في
الصفحه ٣٢٤ : : إن تستفتحوا : تطلبوا الفتح ، ويحتمل أن يكون الفتح الذي طلبوه
بمعنى النصر أو بمعنى الحكم ، وقيل : إن
الصفحه ٣١ : باللسان ، فالشكر من
هذا الوجه أعم حميد : اسم الله تعالى أي بمعنى محمود حكمة : عقل أو علم ، وقيل في
الكتاب
الصفحه ١٢٤ : اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ وَاتَّقُوا
الصفحه ١٩٧ :
وَالْحِكْمَةَ
وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا
(٥٤)
فَمِنْهُم
مَّنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُم مَّن
الصفحه ٢٣٢ :
يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ
يَتَوَلَّوْنَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا
الصفحه ٤٧٨ :
وَعَشِيًّا (١١) يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ
وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا
(١٢)
وَحَنَانًا
مِّن
الصفحه ٢٤٤ : تقتضي أن التحكيم شرط في إخراج الجزاء ، ولا
خلاف في ذلك ، فإن أخرج أحد الجزاء قبل الحكم عليه ، فعليه
الصفحه ٣٢٠ : ، فنزلت الآية
ومعناها : يسألونك عن حكم الغنيمة ومن يستحقها وقيل : الأنفال هنا ما ينفله الإمام
لبعض الجيش
الصفحه ٣٩٢ : المبتدأ الأول على حذف
مضاف ، وتقديره جزاؤه أخذ من وجد في رحله وتم الكلام. ثم قال فهو جزاؤه أي هذا
الحكم