الصفحه ٧٨ : الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى
السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٨٥ : ) روي أنهم أصابهم الطاعون فمات منهم سبعون ألفا (اسْتَسْقى) طلب السقيا لما عطشوا في التيه (الْحَجَرَ) كان
الصفحه ١٠٤ : السعي مندوب (يَطَّوَّفَ) أصله يتطوف ثم أدغمت التاء في الطاء وهذا الطواف يراد به
السعي سبعة أشواط (وَمَنْ
الصفحه ١٢٥ : يرضع حولين من مكث في البطن
ستة أشهر ، فمن مكث سبعة فرضاعه ثلاثة وعشرون شهرا ، وإن مكث تسعة فرضاعه إحدى
الصفحه ١٢٨ :
________________________________________________________
(فَإِنْ خِفْتُمْ) أي من عدوّ أو سبع أو غير ذلك مما يخاف منه على النفس (فَرِجالاً) جمع راجل أي على رجليه
الصفحه ٢١٤ :
فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ) أي في الطبقة السفلى من جهنم ، وهي سبع طبقات وفي ذلك دليل
على أنهم شرّ من
الصفحه ٢٢١ :
________________________________________________________
وأكل السبع ،
والمعنى : حرمت عليكم هذه الأشياء ، لكن ما ذكيتم من غيرها ، فهو حلال ، وهذا قول
ضعيف
الصفحه ٢٣٥ : صلىاللهعليهوسلم سبع قبائل بنو فزارة وغطفان وبنو سليم وبنو يربوع وكندة ،
وبنو بكر بن وائل ، وبعض بني تميم ، ثم
الصفحه ٢٣٩ : ) تقدم الكلام على نظيرتها في [البقرة : ٦٢] (وَالصَّابِئُونَ) قراءة السبعة بالواو وهي مشكلة حتى قالت عائشة
الصفحه ٢٤١ : ) الآية ؛ هي في النجاشي ، وفي الوفد الذين بعثهم إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وهو سبعون رجلا ، فقرأ
الصفحه ٣٠١ : رسالتي وكلامي ولا تطلب غير
ذلك (وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ) أي ألواح التوراة وكانت سبعة ، وقيل
الصفحه ٣٣١ : الأنفال ، وكانت تدعى القرينتين في زمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلذلك قرنت بينهما فوضعتهما في السبع
الصفحه ٣٤٥ :
إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ) قيل : هم بنو مقرن وقيل ابن مغفل وقيل سبعة نفر من بطون
شتى ؛ وهم
الصفحه ٣٨٢ :
تَأْمَنَّا عَلى يُوسُفَ) أي : لم تخاف عليه منا ، وقرأ السبع تأمنا ، بالإدغام
والإشمام ، لأن أصله بضم النون
الصفحه ٣٩٤ : ، فقيل إنه عمي ، وقيل
إنه كان يدرك إدراكا ضعيفا ، وروي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أن يعقوب حزن حزن سبعين