الصفحه ١٦٤ : التسعمائة
والألف ، وكان معهم مائة فرس. فقتل من المشركين سبعون وأسر منهم سبعون وانهزم
سائرهم (لَعَلَّكُمْ
الصفحه ١٨٥ : ؛ بالنسب ، وبالرضاع ، وبالمصاهرة. فأما النسب فيحرم به
سبعة أصناف ، وهي المذكورة في هذه الآية ، وضابطها أنه
الصفحه ٢٩٨ : ونقربكم ، واختلف
في عدد السحرة اختلافا متباينا من سبعين رجلا إلى سبعين ألفا وكل ذلك لا أصل له في
صحة النقل
الصفحه ٣٤٤ : لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ
اللَّهُ لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٤٢٠ : آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي) يعني : أم القرآن لأنها سبع آيات ، وقيل : يعني السور
السبع الطوال ، وهي
الصفحه ٤٢١ : للتبعيض أو لبيان الجنس ، وعطف القرآن على السبع المثاني
؛ لأنه يعني ما سواها من القرآن فهو عموم بعد الخصوص
الصفحه ١٤ :
عليها فأمران وهما : الترغيب والترهيب ، وأما على التفصيل فاعلم أنّ معاني القرآن
سبعة : هي علم الربوبية
الصفحه ١٦ : .
ثم إنّ القراءات على قسمين : مشهورة. وشاذة. فالمشهورة : هي القراءات السبع
وما جرى مجراها : كقرا
الصفحه ٢٩ : مركبة من إن الشرطية ولا النافية أيّ المشدّدة سبعة أنواع : شرطية ، واستفهامية
وموصولة ، ومنادى ، وصفة
الصفحه ٣٣ : ء ، والحساب ، والقهر دأب : له معنيان : عادة ، وجدّ ،
وملازمة ، ومنه : سبع سنين دأبا : متتابعة للزراعة من قولك
الصفحه ٤٥ : الخلائق مولى له سبعة
معان : السيد والأعظم ، والناصر ، والوالي أي القريب ، والمالك والمعتق ، وبمعنى
أولى
الصفحه ٥٠ : القرآن أنزل على
سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه) ـ ٦ / ٢٢٧ الطبعة الشعبية.
الصفحه ٥٣ : ء التميمي المازني البصري (٦٨ ـ ١٥٤ ه).
إمام العربية
والإقراء مع الصدق والثقة والزهد ، ليس في السبعة أكثر
الصفحه ٥٧ : ثبت كبير ضابط ، أول من جمع القراءات. رحل
في طلبها وقرأ بجميع الحروف السبعة وبالشواذ ، وسمع من ذلك شيئا
الصفحه ٥٨ : السبعة عند أئمة المحققين ، وهو الحق الذي لا محيد عنه). وبلغ
من جاهه في البصرة أنه كان يحبس ويطلق.
رويس