الصفحه ٣١٣ : ، وأضل الناس بذلك وقال ابن عباس
: هو رجل من الكنعانيين اسمه بلعم بن باعوراء كان عنده اسم الله الأعظم
الصفحه ٤٥ :
غير الله مهيمن
عليه شاهد ، وقيل : مؤتمن ، والمهيمن. اسم الله القائم على خلقه بأعمالهم وآجالهم
الصفحه ١٤٧ :
وَأُولُوا الْعِلْمِ) عطف على اسم الله أي هم شهداء بالوحدانية ، ويعني بأولي
العلم : العارفين بالله الذين
الصفحه ٣٣٤ : وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللَّهِ
الصفحه ٢٧ : صلىاللهعليهوسلم : «يا أبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم. قلت
: الله لا إله إلّا هو الحي القيوم. فضرب
الصفحه ١٨٠ : بالاسم الظاهر ، ولم يقل : يوصيكم لأنه
أراد تعظيم الوصية ، فجاء بالاسم الذي هو أعظم الأسماء وإنما قال : في
الصفحه ٢٧٣ : يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ (١١٧)
فَكُلُوا
مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ
الصفحه ٣١ :
يتوب رجع توبة
وتوبا فهو تائب ، وتوّاب : كثير التوبة ، وتوّاب : اسم الله تعالى : أي كثير
التوبة
الصفحه ٤١ :
الموضع : سكن ، ومنه ، مقيم : أي دائم
قيوم اسم الله تعالى وزنه فيعول وهو بناء مبالغة من القيام على
الصفحه ٢٧٧ : حُرِّمَتْ
ظُهُورُها) أي لا تركب ، وهي السائبة وأخواتها (وَأَنْعامٌ لا يَذْكُرُونَ اسْمَ اللهِ
عَلَيْهَا) قيل
الصفحه ٣٢ : الخوف ، ومنه : إنّ عذاب ربك كان محذورا حفظ : العلم : وعيه
وحفظ الشيء حراسته ، والحفيظ : اسم الله تعالى
الصفحه ٣٦ :
الحسن ، ومنه : إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما سلام : اسم الله تعالى معناه :
السلامة من كل نقص ، فهو من
الصفحه ٢٧٤ :
لَمْ
يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ
لَيُوحُونَ إِلَى
الصفحه ٢٢٢ :
أَمْسَكْنَ
عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ
سَرِيعُ
الصفحه ٢٥٤ : ؛ لأنّ اسم الله جامع للصفات كلها من العلم والقدرة والحكمة ،
وغير ذلك ، فقد جمعها مع الإيجاز ، ويترجح