الصفحه ٣٤ : الدهر رجع : يستعمل متعديا بمعنى ردّ وغير متعد ،
والمرجع : اسم مصدر أو زمان أو مكان من الرجوع رعى : له
الصفحه ٤٣ : والتعليل ، وزائدة مهما اسم شرط.
حرف النون
نظر له معنيان :
من النظر ، ومن الانتظار ، فإذا كان من
الصفحه ٨٣ : إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ) [سبأ : ٢٣] وانظر
ما ورد أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يستأذن في
الصفحه ٨٤ : بعضهم بعضا ، حتى بلغ القتلى سبعون ألفا فعفى الله عنهم.
وإنما خص هنا اسم الباري لأنّ فيه توبيخا للذين
الصفحه ١١٤ : الْحَرَامِ
وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
(١٩٦
الصفحه ٣٧٦ : )
وَإِلَى
مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ
إِلَهٍ غَيْرُهُ
الصفحه ٣٨١ :
سورة يوسف
مكية إلا الآيات ١ و ٢ و ٣ و ٧ فمدنية وآياتها
١١١ نزلت بعد سورة هود
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٤٦٧ : بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ
وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٤ : الله عنها أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يقطع قراءته يقول : الحمد لله رب العالمين ثم يقف ،
الرحمن
الصفحه ٢٩٩ : بِمُوسَى وَمَن
مَّعَهُ أَلَا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِندَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا
يَعْلَمُونَ (١٣١
الصفحه ٣٧٤ : رَحْمَةً فَمَن يَنصُرُنِي
مِنَ اللَّهِ إِنْ عَصَيْتُهُ فَمَا تَزِيدُونَنِي غَيْرَ تَخْسِيرٍ
(٦٣)
وَيَا
الصفحه ٤٣٠ : ) وَاللَّهُ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ
مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً
الصفحه ٤٤٢ : المرة الأخيرة ، بعث الله عليهم أولئك
العباد للانتقام منهم ، فالآخرة صفة للمرة ، ومعنى يسوؤا : يجعلونها
الصفحه ٢٣٠ : عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ
اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
(٣٤)
يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ
الصفحه ٢٩٨ : فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ
(١٢٧)
قَالَ
مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ