الصفحه ٣١٨ : الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ (٢٠٠)
إِنَّ
الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا
الصفحه ١٨٢ : بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ
وَصِيَّةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ
الصفحه ٨٩ : الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى
أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا
الصفحه ٩٦ : العموم ، ويكون الكتاب
اسم جنس (يَتْلُونَهُ حَقَّ
تِلاوَتِهِ) أي يقرءونه كما يجب من التدبر له والعمل به
الصفحه ٤٤٤ : دَرَجَاتٍ
وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا (٢١)
لَّا
تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا
الصفحه ٤٧٧ : إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن
قَبْلُ سَمِيًّا
الصفحه ٤٧٨ : )
________________________________________________________
والأول أحسن هنا (أَنَّى
يَكُونُ لِي غُلامٌ) تعجب واستبعاد أن يكون له ولد مع شيخوخته وعقم امرأته ،
فسأل
الصفحه ٨١ : وعصينا ، واتخذتم العجل ، وقالوا أرنا الله جهرة
، وبدل الذين ظلموا ولن نصبر على طعام واحد ، ويحرفونه
الصفحه ١٨٩ :
عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (٣٠)
إِن
تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ
الصفحه ٣٧٣ :
إِن
نَّقُولُ إِلَّا اعْتَرَاكَ بَعْضُ آلِهَتِنَا بِسُوءٍ قَالَ إِنِّي أُشْهِدُ
اللَّهَ
الصفحه ٣٨٤ : عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ
مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي
الصفحه ٣٧ : : بالصاد ، والسين ، وبين الصاد والزاي
صلاة : إذا كانت من الله فمعناها رحمة ، وإذا كانت من المخلوق فلها
الصفحه ٧٢ : مُسْتَهْزِؤُنَ) بجملة اسمية مبالغة وتأكيد ، بخلاف قولهم : آمنا ، فإنه
جاء بالفعل لضعف إيمانهم (اللهُ يَسْتَهْزِئُ
الصفحه ٣٠٣ : ء المتكلم ، وحذفت الياء بالفتح تشبيها
بخمسة عشر جعل الاسمان اسما واحدا فبنى (وَلا تَجْعَلْنِي
مَعَ الْقَوْمِ
الصفحه ٤٦٩ : اللام اسم
مصدر من أهلك ، فالمصدر على هذا على مضاف للمفعول لأن الفعل متعدي ، وقرئ (١) بفتح الميم من هلك