الصفحه ٤٨٤ : فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا حَتَّى إِذَا
رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ
الصفحه ٣١٦ :
(١٨٩)
فَلَمَّا
آتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلَا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ
الصفحه ٣٨٣ : ء لجماعة ، ونقل السهيلي أن اسم
هذا الوارد مالك بن دعر من العرب العاربة ، ولم يكن له ولد فسأل يوسف أن يدعو
الصفحه ٤٤ : ، وبالسين اسم صنم : ويعوق ونسرا ، أو اسم طائر أيضا نشوز بالزاي :
له معنيان : شرّ بين الرجل والمرأة ، وارتفاع
الصفحه ٣٧٥ : ءٌ عَجِيبٌ (٧٢)
قَالُوا
أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ
أَهْلَ
الصفحه ٢٦٦ : )
________________________________________________________
أصحاب وهم رفقة
يدعونه إلى الهدى ، أي إلى أن يهدوه إلى الطريق ، يقولون له : ائتنا ، وهو قد تاه
وبعد عنهم
الصفحه ٤٦٥ : ، فعيره الكافر بفقره فأهلك الله مال الكافر ، وروي
أن اسم المؤمن تمليخا ، واسم الكافر فطروس ، وقيل : كانا
الصفحه ٢٧٠ :
يُخْرِجُ
الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ
فَأَنَّى
الصفحه ٤٧٢ : هذا فِراقُ
بَيْنِي وَبَيْنِكَ) إنما قال له هذا لأجل شرطه في قوله : «إن سألتك عن شيء
بعدها فلا تصاحبني
الصفحه ٤٣٥ :
وَلَوْ
شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن يُضِلُّ مَن يَشَاءُ
وَيَهْدِي مَن
الصفحه ٢٥٧ : خبر كان واسمها أن قالوا ، وقرئ بالرفع على اسم كان
وخبرها أن قالوا (وَاللهِ رَبِّنا ما
كُنَّا
الصفحه ٣٣٢ : فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ
الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
(٣)
إِلَّا
الصفحه ٢٩ : واحد ، ومنه : الله
أحد واسم جنس بمعنى إنسان أيّان معناه متى أنى بمعنى كيف ومتى وأين للحصر إن
المكسورة
الصفحه ٩٢ : وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ
فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ
(٩٨)
وَلَقَدْ
أَنزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ
الصفحه ١١٥ : جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ
اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ