الصفحه ٢٢٧ :
يَا
قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا
تَرْتَدُّوا
الصفحه ٧٥ : الأعظم من هذه الآية : الأمر بتوحيد الله وترك
ما عبد من دونه لقوله في آخرها : فلا تجعلوا لله أندادا ، وذلك
الصفحه ١٣٣ : تَبَيَّنَ لَهُ
قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
(٢٥٩) وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ
الصفحه ٨٨ :
أَوَلَا
يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ
(٧٧)
وَمِنْهُمْ
الصفحه ٣٥٣ : الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِياءً
وَالْقَمَرَ نُوراً) وصف أفعال الله وقدرته وحكمته والضياء أعظم من النور
الصفحه ٤١٦ :
إِنَّا
نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
(٩)
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا مِن
الصفحه ٣٠٤ :
________________________________________________________
بِها
مَنْ تَشاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشاءُ) ومعنى هذا : اعتذار عن فعل السفهاء ، فإنه كان بقضاء الله
ومشيئته
الصفحه ٥ :
الطبري الذي هو أعظم التفاسير على الإطلاق ، وكل من كتب في هذا الموضوع فلا بدّ له
من مطالعة الطبري
الصفحه ٧ :
شرح حال المؤلف ابن جزي
رحمهالله هو محمد بن أحمد بن عبد الله بن يحيى بن عبد الرحمن بن
يوسف بن
الصفحه ٤٢١ : الْمُشْرِكِينَ
(٩٤)
إِنَّا
كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ
(٩٥)
الَّذِينَ
يَجْعَلُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ
الصفحه ٤٧٤ : فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ
أَمْرِنَا يُسْرًا (٨٨)
ثُمَّ
أَتْبَعَ سَبَبًا (٨٩)
حَتَّى
الصفحه ١٠ : ء ولا أقلام الكتاب.
أما بعد ؛ فإنّ
علم القرآن العظيم : هو أرفع العلوم قدرا ، وأجلها خطرا ، وأعظمها
الصفحه ٣٩٩ :
سورة الرعد
مدنية وآياتها ٤٣ نزلت بعد سورة محمد
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
المر
الصفحه ٤٢٢ :
سورة النحل
مكية إلا الآيات الثلاث الأخيرة فمدنية
وآياتها ١٢٨ نزلت بعد الكهف
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٤٥٧ : ء
إله واحد ، وها هو يدعو إلهين ، فنزلت الآية مبينة أن قوله الله أو الرحمن اسم
لمسمى واحد ، وأنه مخيّر في