الصفحه ١٧٦ : (تَسائَلُونَ بِهِ) أي يقول بعضكم لبعض : أسألك بالله أن تفعل كذا و (الْأَرْحامَ) بالنصب عطفا على اسم الله أي
الصفحه ٣٥٥ : هنا اسم الله : أي يدعو إلى داره (وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) ذكر الدعوة إلى الجنة عامة مطلقة والهداية خاصة
الصفحه ٢٦٩ : ،
وإن كان لقريش فالذي علموه ما جاء به محمد صلىاللهعليهوسلم (قُلِ اللهُ) جواب من أنزل واسم الله مرفوع
الصفحه ٣٤٢ :
المؤمنين بالوصف بالولاية (جَنَّاتِ عَدْنٍ) قيل : عدن هي مدينة الجنة وأعظمها ، وقال الزمخشري هو اسم
علم
الصفحه ٣٠٥ : : في هذا العام يولد لك غلام اسمه إسحاق ، فقال إبراهيم يا رب ليت
إسماعيل يعيش يخدمك فقال الله لإبراهيم
الصفحه ٤٥٩ : اسمه دقيوس ، وفي تلك الجهة آثار مدينة يقال لها مدينة
دقيوس والله أعلم.
__________________
(١). لقد
الصفحه ١٠٢ : التهليل ، والتسبيح ، والتكبير ، والحمد ، والحوقلة ،
والحسبلة ، وذكر كل اسم من أسماء الله تعالى ، والصلاة
الصفحه ٣٨٧ : سبع سنين.
(وَقالَ الْمَلِكُ) هو ملك مصر الذي كان العزيز خادما له واسمه ريّان بن
الوليد ، وقيل : مصعب
الصفحه ١٣٢ : ) جمع الطاغوت هنا وأفرد في غير هذا الموضع ؛ فكأنه اسم جنس
لما عبد من دون الله ، ولمن يضل الناس من
الصفحه ١١٩ : خبر الجميع
، أي أن هذه الأفعال القبيحة التي فعلها الكفار : أعظم عند الله من القتال في
الشهر الحرام
الصفحه ٦٥ : ء يوم الدين ، أو مالك الأمر يوم الدين ، وقراءة الجماعة أرجح
من ثلاثة أوجه. الأوّل : أنّ الملك أعظم من
الصفحه ٧٣ : وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ
أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ
الصفحه ٤٦٣ :
أَن يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ
رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ
الصفحه ١٣١ : :
والظالمون هم الكافرون (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ) هذه آية الكرسي وهي أعظم آية في
الصفحه ٢٤١ : نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَن يُدْخِلَنَا
رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ