الصفحه ٤٦٨ :
________________________________________________________
عصيان الله والكفر
به (ما أَشْهَدْتُهُمْ) الضمير للشياطين على وجه التحقير لهم أو للكفار أو لجميع
الخلق
الصفحه ٤٧١ : خُبْرًا
(٦٨)
قَالَ
سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا
(٦٩)
قَالَ
فَإِنِ
الصفحه ٩٧ : وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ
الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قَالَ وَمَن
كَفَرَ
الصفحه ٦٢ : .
وقرأ عليه جماعة ،
وعمّر حتى جاوز المائة فانتهى إليه علو الإسناد في القراءات. له كتاب معرفة
اللامات
الصفحه ٦٧ : ،
وقولك : آمين اسم فعل معناه : اللهم استجب ، وقيل : هو من أسماء الله ، ويجوز فيه
مدّ الهمزة وقصرها ، ولا
الصفحه ١٦٩ :
وَلَئِن
قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ
وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ
الصفحه ٣٣٨ : أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ
وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ٩٥ :
وَلِلَّهِ
الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ
اللَّهَ
الصفحه ٤٣٦ :
وَهَذَا
لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ
(١٠٣)
إِنَّ الَّذِينَ
لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ لَا
الصفحه ١٤٩ : الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ
وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي
الصفحه ٣٤٧ :
عَلِيمٌ
(١٠٣)
أَلَمْ
يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ
الصفحه ٣٤٩ :
الْآمِرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ
الصفحه ٣٥٤ :
لَّوْ شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَا أَدْرَاكُم بِهِ فَقَدْ
لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِّن
الصفحه ٤٢٦ : الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ
كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ
الصفحه ١٧٠ : تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ
(١٦١)
أَفَمَنِ
اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَن