الصفحه ٣٠١ : تعالى : لن تراني نفي للرؤية ، وليس فيه دليل على
أنها محال ، فإنه إنما جعل علة النفي عدم إطاقة موسى
الصفحه ٢٧١ : التأويل ، وقالت الأشعرية إن رؤية الله تعالى في الدنيا جائزة عقلا ، لأن
موسى سألها من الله ، ولا يسأل موسى
الصفحه ٣٠٠ :
إذا دنت الديار
من الديار
واستدلت الأشعرية بذلك على أن رؤية الله جائزة عقلا ، وأنها
لو كانت
الصفحه ٣٤ : ، ويجوز فيه الهمز
وتركه رأى : من رؤية العين يتعدّى إلى واحد ، ومن رؤية القلب بمعنى العلم : يتعدّى
إلى
الصفحه ٢٤٠ : مثل منكر فعلوه ، أو عن منكر إن أرادوا
فعله (تَرى كَثِيراً
مِنْهُمْ) إن أراد أسلافهم ، فالرؤية بالقلب
الصفحه ٤٥٥ : ؛ فأولى وأحرى أن يقدر على إعادة جسد الإنسان
بعد فنائه ، والرؤية في الآية ، رؤية قلب (أَجَلاً لا رَيْبَ
الصفحه ٨٤ : اختارهم موسى وحملهم إلى
الطور ، فسمعوا كلام الله ، ثم طلبوا الرؤية فعوقبوا لسوء أدبهم ، وجراءتهم على
الله
الصفحه ١٠٦ : موافقته سرا وجهرا ، ثم علمك بتقصيرك في حبه ولو ترى (١) من رؤية العين والذين ظلموا مفعول ، وجواب لو محذوف
الصفحه ١٢٨ : المحسنين ،
فقال رجل : فإن لم أرد أن أحسن لم أمتع ، فنزلت : حقا على المتقين.
(أَلَمْ تَرَ) رؤية قلب (إِلَى
الصفحه ١٢٩ :
الْمَلَإِ) رؤية قلب ، وكانوا قوما نالهم الذلة من أعدائهم ، فطلبوا
الإذن في القتال فلما أمروا به كرهوه
الصفحه ٢٥٥ : )
________________________________________________________
طاقة لهم على رؤية
الملك في صورته (وَلَلَبَسْنا
عَلَيْهِمْ ما يَلْبِسُونَ) أي لخلطنا عليهم ما يخلطون على
الصفحه ٢٧٩ : رؤية معصية
: ما أحلم الله! تريد لإمهاله عن مثل ذلك ثم أعقب وصفه بالرحمة الواسعة بقوله (وَلا يُرَدُّ
الصفحه ٣٠٣ :
فَعَلَ السُّفَهاءُ مِنَّا) أي أتهلكنا وتهلك سائر بني إسرائيل بما فعل السفهاء الذين
طلبوا الرؤية ، والذين
الصفحه ٤٤٠ : ، ويقال فيما يرى بالعين رؤية ، وفي الحديث أنه صلىاللهعليهوسلم قال : بينما أنا بين النائم واليقظان وذكر
الصفحه ٤٥٠ :
________________________________________________________
فمن قال إنه كان
في اليقظة ، فالرؤيا بمعنى الرؤية بالعين ، ومن قال إنه كان في المنام فالرؤيا
منامية