الصفحه ٤٤٦ : سَيِّئُهُ عِندَ رَبِّكَ مَكْرُوهًا
(٣٨) ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ
رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلَا
الصفحه ٦١ : بجميع ما عنده من القراءات ، وعلى عبد الرحمن بن واقد
وعلى البزي وعمر بن شبة. وقرأ عليه جماعة منهم بن مقسم
الصفحه ٧٢ : )
________________________________________________________
والفساد فيهم ،
وأكده بإن وبألا التي تقتضي الاستئناف وتنبيه المخاطب (قالُوا آمَنَّا) كذبوا خوفا من المؤمنين
الصفحه ١٨٠ : أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً) قيل نزلت في الذين لا يورثون الإناث ، وقيل : في الأوصياء
، ولفظها عام في كل من
الصفحه ٣٨٠ : ) وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ
أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ
(١١٨)
إِلَّا
مَن
الصفحه ٤٤٠ : مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى
الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ
الصفحه ٥٦ : المسيبي ويحيى بن آدم ، وروى
رواية ابن قتيبة عن عبيد بن عقيل من طريق بن شنبوذ المطوعي أداء وسماعا ، وسمع من
الصفحه ١٢٥ : يرضع حولين من مكث في البطن
ستة أشهر ، فمن مكث سبعة فرضاعه ثلاثة وعشرون شهرا ، وإن مكث تسعة فرضاعه إحدى
الصفحه ٣٢٤ : وَأَيَّدَكُم بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ (٢٦)
يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٣٨ : المستقبل (إِذْ أَخْرَجَهُ
الَّذِينَ كَفَرُوا) يعني خروجه من مكة مهاجرا إلى المدينة ، وأسند إخراجه إلى
الصفحه ٣٩٨ :
قَدْ
كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا
عَنِ الْقَوْمِ
الصفحه ٨ : .
٣ ـ كتاب الدعوات
والأذكار المخرجة من صحيح الأخبار.
٤ ـ كتاب القوانين
الفقهية المطبوع في بيروت ، وهو من
الصفحه ٢٢ : ) [يونس : ٤٦] (وَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ) [يونس : ٦٥] لما
يقتضي من الإمهال (أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ) [يونس
الصفحه ٦٠ : ابن عباس وسعيد بن جبير.
عرض عليه شبل بن
عباد وأبو عمرو بن العلاء ، وسمع منه حروفا إسماعيل بن مسلم
الصفحه ٧ : الكلبي وهو الحسام بن ضرار في «بوله» أحد حصون الأندلس في «شنت
مرية» مددا لأقاربهم من اليمنية حوالي عام ١٢٥