الصفحه ١٤٤ : مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ
التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ
(٣)
مِن
قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ
الصفحه ١٩٠ : ءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِن فَضْلِهِ
إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا
الصفحه ٣٧٤ :
إِلَيْهِ مُرِيبٍ (٦٢) قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن
كُنتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَآتَانِي مِنْهُ
الصفحه ٣٨٣ : يَعْمَلُونَ
(١٩)
وَشَرَوْهُ
بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ
(٢٠
الصفحه ٤١٤ : الْقَهَّارِ (٤٨)
وَتَرَى
الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ
(٤٩)
سَرَابِيلُهُم
مِّن
الصفحه ٢٦٧ : وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا
أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ
(٧٩)
وَحَاجَّهُ
قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِّي فِي
الصفحه ٣٧٨ : )
وَأُتْبِعُوا
فِي هَذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ
(٩٩)
ذَلِكَ
مِنْ أَنبَا
الصفحه ٢٢٣ : أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ
فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
الصفحه ٤٤٨ : )
أَوْ
خَلْقًا مِّمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا قُلِ
الَّذِي فَطَرَكُمْ
الصفحه ١١ : ؛ فذلك إشارة إلى أني أتقلده وأرتضيه سواء كان من
تلقاء نفسي ، أو مما أختاره من كلام غيري ، وإذا كان القول
الصفحه ٨٢ : بإضمار أن في جواب النهي ،
والواو بمعنى الجمع ، والأوّل أرجح ، لأنّ العطف يقتضي النهي عن كل واحد من
الصفحه ١٤١ : بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ
مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
(٢٨٤
الصفحه ١٣٩ : يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِن كَانَ الَّذِي
عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ
الصفحه ١٤٣ :
حَمَلْتَهُ
عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا
بِهِ
الصفحه ٤٨٧ : .................................................................... ٥
مقدمة......................................................................... ٩
المقدمة الأولى