الصفحه ٢٥١ :
________________________________________________________
المقالة صدرت منهم
في أوّل الأمر قبل أن يروا معجزات عيسى (قالُوا نُرِيدُ أَنْ
نَأْكُلَ مِنْها) أي أكلا
الصفحه ١٢٨ :
عَلَيْكُمْ فِي مَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ مِن مَّعْرُوفٍ وَاللَّهُ عَزِيزٌ
حَكِيمٌ (٢٤٠
الصفحه ١٦٣ : وَلَكِنْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
(١١٧)
يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِّن
الصفحه ٤٢٧ : والنصارى ، أي لأن جميعهم يشهدون أن
الرسول من البشر (بِالْبَيِّناتِ
وَالزُّبُرِ) يتعلق بأرسلنا الذي في أول
الصفحه ٨٥ : الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ
مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُوا
الصفحه ١٨٧ : إلى أجل من غير ميراث ، وكان جائزا في أول الإسلام فنزلت هذه الآية في وجوب
الصداق فيه ، ثم حرم عند جمهور
الصفحه ٣٥٦ : يَفْتَرُونَ
(٣٠)
قُلْ
مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ السَّمْعَ
وَالْأَبْصَارَ
الصفحه ٣٥٨ : يسألونك هل الوعيد حق أو هل الشرع والدين حق؟ والأول
أرجح ، لقوله : وما أنتم بمعجزين : أي لا تفوتون من
الصفحه ٣٦٣ :
جَاءَكَ
الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ
(٩٤)
وَلَا
تَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ٤٤٥ : )
________________________________________________________
صلىاللهعليهوسلم أن يؤتى قرابته حقهم من بيت المال ، والأول أرجح (وَإِمَّا تُعْرِضَنَ) الآية : معناه إن أعرضت عن ذوي
الصفحه ٤٧٧ :
(٣)
قَالَ
رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن
بِدُعَائِكَ رَبِّ
الصفحه ٢٧٥ : يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ
وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ
الصفحه ٣١٤ : ابتدأ إخبارا استئنافا لقوله : ما بصاحبكم من جنة ، والأوّل أحسن (أَوَلَمْ
يَنْظُرُوا) يعني نظر استدلال
الصفحه ٣٥٠ :
عَلَيْهِمْ
أَنفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَن لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ
تَابَ
الصفحه ٤٤٤ : كَانَ
سَعْيُهُم مَّشْكُورًا (١٩)
كُلًّا
نُّمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ