الصفحه ٥١ :
بخلاف ، إذ لم تكن
تؤدي إلى نقض معنى أو تغيير حكم. وكلها مسندة إسنادا صحيحا إلى رسول الله تعدّد
الصفحه ١٧١ :
الْمُؤْمِنِينَ (١٧١)
الَّذِينَ
اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ
الصفحه ٢٣٥ : وقوعه ، ثم وقع فارتدّ في حياة رسول صلىاللهعليهوسلم بنو حنيفة قوم
مسيلمة الكذاب ، وبنو مدلج قوم الأسود
الصفحه ٣٠٧ : ء.
ومن ذلك كتاب فروة
بن عمر الجذامي إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان من ملوك العرب بالشام ، فكتب
الصفحه ٥٠ : آنس أحدهم
اختلافا في قراءة سمعها من إنسان عما أقرأه الرسول ، هرع إليه شاكيا ، فسمع الرسول
من كلّ قرا
الصفحه ١٠١ : دليل على التخصيص ، وبالجملة فهذه الآية بيان لشرف الذكر
وبينها قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كما
الصفحه ١٣٨ :
لَّمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ
فَلَكُمْ رُءُوسُ
الصفحه ١٧٠ : ء ،
فقال بعض المنافقين : لعل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أخذها ، وقرأ نافع وغيره بضم الياء وفتح الغين
الصفحه ٢٠٠ : يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ
اللَّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا
(٨٠
الصفحه ٢٠٥ : والقتل من مات عليهما خلد ، وبقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «كل ذنب عسى الله أن يغفره ، إلّا
الصفحه ٢١٥ : )
وَقَوْلِهِمْ
إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا
قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ
الصفحه ٢٣٦ : ءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
(٥٤)
إِنَّمَا
وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ
الصفحه ٢٣٩ : وَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ رُسُلًا كُلَّمَا
جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا
الصفحه ٢٤١ : وَرُهْباناً) تعليل لقرب مودتهم ، والقسيس العالم والراهب العابد (وَإِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى
الرَّسُولِ
الصفحه ٣٠٨ : المدينة بعد وفاة رسول الله صلّى الله تعالى عليه واله وسلّم ، وكان
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد