الصفحه ٧ :
شرح حال المؤلف ابن جزي
رحمهالله هو محمد بن أحمد بن عبد الله بن يحيى بن عبد الرحمن بن
يوسف بن
الصفحه ٩٧ : ، وحلق العانة ، والختان ، والاستنجاء ، وقيل هي ثلاثون خصلة : عشرة
ذكرت في براءة من قوله : التائبون
الصفحه ٣٣٤ : وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
الصفحه ٣٣١ :
مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ
(١)
فَسِيحُوا
فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٧٧ : اللَّهِ عَلَيْهَا افْتِرَاءً
عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِم بِمَا كَانُوا يَفْتَرُونَ
(١٣٨)
وَقَالُوا
مَا فِي
الصفحه ٤١٣ :
تعريفه من الأشياء ، ويحتمل أن يريد مضطربة في صدورهم (يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذابُ) يعني يوم القيامة
الصفحه ٤٥٦ : ولا تقذفوا المحصنات ، ولا تفروا يوم الزحف ،
وعليكم خاصة اليهود ألا تعدوا في السبت (فَسْئَلْ بَنِي
الصفحه ٢١ :
بالأندلس وسائر
المغرب بشيخنا الأستاذ أبو جعفر بن الزبير. فلقد قطع عمره في خدمة القرآن وآتاه
الله
الصفحه ٢٤ : الرحيم ثم يقف.
الباب العاشر : في
الفصاحة والبلاغة وأدوات البيان.
أما الفصاحة فلها
خمسة شروط : الأوّل
الصفحه ١١٥ : أَشْهُرٌ) التقدير : أشهر الحج أشهر ، أو الحج في أشهر وهي : شوّال ،
وذو القعدة ، وذو الحجة ، وقيل : العشر
الصفحه ٣٧٠ : فِيها) الضمير في قال لنوح ، والخطاب لمن كان معه ، والضمير في
فيها للسفينة ، وروي أنهم ركبوا فيها أول يوم
الصفحه ٤٦٣ : إن شاء
الله ، فأمسك عنه الله الوحي خمسة عشر يوما ، فأوجف به كفار قريش وتكلموا في ذلك ،
فشق ذلك على
الصفحه ٢٠٥ : انقاد وألقى بيده ، وقرأ نافع وغيره السلام
بمعنى التحية ، ونزلت في سرية لقيت رجلا فسلم عليهم ، وقال : لا
الصفحه ٤٦٦ : تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا
(٤١)
وَأُحِيطَ
بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا
الصفحه ٢٩١ : تعالى» (١) ..
واعلم أن الخوف
على ثلاث درجات : الأولى أن يكون ضعيفا يخطر على القلب ولا يؤثر في الباطن