الصفحه ٣٥٦ : .
(٣). اختلف القراء في
قراءتها : فقراءة نافع يهدّي وقرأ ابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وورش بفتح الهاء
وعن عاصم
الصفحه ١٥٧ : عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ
الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
(٧٥)
بَلَى
مَنْ
الصفحه ٣١١ : )
وَإِذْ
تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَن
يَسُومُهُمْ سُو
الصفحه ٤٥٢ : )
________________________________________________________
سبيلا ، لأنه
حينئذ لا ينفعه الاهتداء ، ويجوز في أعمى الثاني : أن يكون صفة للأول ، وأن يكون
من الأفعال
الصفحه ٥٢ : ، يقال إنه ربيب نافع ، وقد اختص به كثيرا وهو الذي لقبه قالون (بمعنى جيد
في الرومية) لجودة قراءته. كان جد
الصفحه ٤٠٥ :
أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهَا أُمَمٌ لِّتَتْلُوَ
عَلَيْهِمُ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ
الصفحه ٣٣٧ :
تَكْنِزُونَ (٣٥)
إِنَّ
عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ
يَوْمَ
الصفحه ٣٢٩ : : فيّ نزلت وكان قد افتدى يوم بدر ، ثم أعطاه رسول الله صلىاللهعليهوسلم من المال ما لا يقدر أن يحمله
الصفحه ١١٤ : مرض أو قمل إلى
حلق رأسه قبل يوم النحر ؛ جاز له حلقه ؛ وعليه صيام أو صدقة أو نسك حسبما تفسر في
الحديث
الصفحه ٤٨٤ : اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا
(٧٢)
وَإِذَا
تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ
الصفحه ٢٥٩ : فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِيَ نَفَقًا
فِي الْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُم
الصفحه ٣٤٧ : ؛ في موضع صفة لصدقة أو حال من الضمير في خذ (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) أي ادع لهم (سَكَنٌ لَهُمْ) أي تسكن به
الصفحه ٥٨ : ).
إمام مقرئ حاذق وراو
محقق ضابط ، عرض على أبي جعفر وشيبة ، ثم عرض على نافع وهو من جلة أصحابه وشاركه
في
الصفحه ٢٣٦ : أَكْثَرَكُمْ
________________________________________________________
خالفه في ذلك بعض
الناس ، فاشتد عزمه
الصفحه ٢٩٦ : فَكَيْفَ آسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ
(٩٣)
وَمَا
أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا