الصفحه ٤٧٧ : (٧)
________________________________________________________
سورة مريم
(كهيعص) قد تكلمنا في أول البقرة على حروف الهجاء ، وكان علي بن
أبي طالب يقول في دعائه : يا
الصفحه ٣٠ : بشّر : من البشارة وهي الإعلام بالخير قبل وروده ، وقد يكون للشر
إذا ذكر معها ، ويجوز في الفعل التشديد
الصفحه ٣٨ :
فيها ولا تضحى ضيف
: يقال للواحد والاثنين والجماعة ضيق : بكسر الضاد مصدر. وبفتحها مع إسكان اليا
الصفحه ٤٣ : النار مرج البحرين
، أي خلى بينهما ، وقيل : خلطهما ، وقيل : فاض أحدهما في الآخر مهل فيه قولان :
درديّ
الصفحه ١٧٩ : ) الآية ؛ معناها : الأمر لأولياء اليتامى أن يحسنوا إليهم
في حفظ أموالهم ، فيخافوا الله على أيتامهم كخوفهم
الصفحه ٢٣١ : ءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
(٤٠)
يَا
أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي
الصفحه ٢٨٤ : اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
المص
(١)
كِتَابٌ
أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ
الصفحه ٣٦١ :
الْكِبْرِيَاءُ فِي الْأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ
(٧٨) وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ
الصفحه ٣٩٤ :
لِلْغَيْبِ
حَافِظِينَ (٨١)
وَاسْأَلِ
الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي
الصفحه ٢٢ : ] وفي
الزمر (إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ) [الزمر : ٣] لما
فيه من الإمهال (فَاعْبُدُوا ما
شِئْتُمْ
الصفحه ٣٣ : الكلب ومنه : اخسئوا فيها خلف : بفتح الخاء وإسكان اللام ، وله معنيان وراء
، ومن خلف خلفه : بشر ، فإذا
الصفحه ١٧٦ : (١)
________________________________________________________
سورة النساء
(يا
أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ) خطاب على العموم وقد تكلمنا على التقوى في أوّل
الصفحه ٣٣٦ : إله وابن إله وذلك كفر شنيع (بِأَفْواهِهِمْ) يتضمن معنيين أحدهما : إلزامهم هذه المقالة والتأكيد في
ذلك
الصفحه ٦ : وحده ، رحم الله المؤلف وأجزل مثوبته وجعل مقامه في عليين. آمين.
وآخر دعوانا أن
الحمد لله ربّ العالمين
الصفحه ٦٢ : .
وقرأ عليه جماعة ،
وعمّر حتى جاوز المائة فانتهى إليه علو الإسناد في القراءات. له كتاب معرفة
اللامات