الصفحه ٣٦٩ : أَعْيُنُكُمْ لَن يُؤْتِيَهُمُ
اللَّهُ خَيْرًا اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنفُسِهِمْ إِنِّي إِذًا لَّمِنَ
الصفحه ٣٢ : : أي بغير تضييق ،
وعطاء حسابا : أي كافيا حسيب : اسم الله تعالى ، فيه أربعة أقوال : كافي ، وعالم ،
وقادر
الصفحه ٦٧ : نعبد
والشريعة كلها في قوله : الصراط المستقيم ، والأنبياء وغيرهم في قوله الذين أنعمت
عليهم ، وذكر طوائف
الصفحه ١٠٠ : اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ
(١٤٣)
قَدْ
نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَا
الصفحه ٢٤٠ : لَا
تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ
ضَلُّوا مِن قَبْلُ
الصفحه ٢٧٦ :
________________________________________________________
بغير ذنب : لم يكن
ظالما عندهم (وَلِكُلٍّ
دَرَجاتٌ) منازل في الجزاء على أعمالهم من الثواب والعقاب (مِنْ
الصفحه ٣١٣ : ، ثم رجع عن ذلك ومات كافرا ، وفيه قال النبي صلىاللهعليهوسلم كاد أمية بن أبي الصلت أن يسلم ، فالآية
الصفحه ٣٥٢ : اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ
ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ
الصفحه ٣٨٠ :
وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ
(١٢٠)
وَقُل
لِّلَّذِينَ لَا
الصفحه ٤٠ : . والربح في التجارة
وغيرها. ومنه : يبتغون من فضل الله فسق أصله الخروج وتارة يرد بمعنى الكفر. وتارة
بمعنى
الصفحه ٤٩ :
العقول في شأنه ،
وقيل : أصله إله من غير ألف ولام ، ثم حذفت الهمزة من أوّله على غير قياس ، ثم
الصفحه ١٦١ : والطريق
الآمن. وقيل : الاستطاعة الزاد والراحلة ، وهو مذهب الشافعي وعبد الملك بن حبيب ،
وروي في ذلك حديث
الصفحه ٢٩٩ : هُمْ يَنكُثُونَ
(١٣٥)
فَانتَقَمْنَا
مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا
الصفحه ٣١٩ :
قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
(٢٠٤)
وَاذْكُر
رَّبَّكَ فِي
الصفحه ٤٣٢ : المذكور لا يدل عليهم ، والحفدة في اللغة
الخدمة (وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ) الآية : توبيخ للكفار