الصفحه ٤٤٤ : ارْحَمْهُمَا كَمَا
رَبَّيَانِي صَغِيرًا (٢٤)
رَّبُّكُمْ
أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُوا صَالِحِينَ
الصفحه ٤٤٥ :
مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ
إِنَّهُ كَانَ مَنصُورًا
(٣٣
الصفحه ٤٧٤ : )
قَالُوا
يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ
فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ
الصفحه ٣١ : متبرّ أترفوا : أنعموا ، والمترفون : المنعمون في
الدنيا.
حرف الثاء
ثمود قبيلة من
العرب الأقدمين ثوى
الصفحه ٤٤ : الجماعة من الناس في قوله : وإذ هم نجوى ، وقد يجمع ذلك على
حذف مضاف تقديره وإذ هم أصحاب نجوى نسيان له
الصفحه ٨٨ : سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ
النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
(٨١
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم دامت طول حياته (وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ) إن قيل : لم قال في هذه السورة : ولن يتمنوه ، وفي سورة
الجمعة
الصفحه ٩٣ : النظر والانتظار ، وقيل : إنما نهى الله المسلمين عنها
لما فيها من الجفاء وقلة التوقير (وَاسْمَعُوا) عطف
الصفحه ٩٨ : إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَن سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ
اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ
الصفحه ٢٢٤ : معنى إلى ، فمن جعل إلى
بمعنى مع في قوله إلى المرافق وإلى الكعبين أوجب غسلهما. ومن جعلها بمعنى الغاية
لم
الصفحه ٢٧٣ : وَهُوَ
السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (١١٥)
وَإِن
تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ
الصفحه ٢٩٤ :
تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ
(٧٧)
فَأَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ
الصفحه ٣٠٧ : بلغني أن خليفة
قام مقامه ، ثم لم ألبث إلا قليلا حتى جاءتنا جنوده فقلت في نفسي : لا أدخل في هذا
الدين حتى
الصفحه ٣١٥ : وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
(١٨٦)
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ
الصفحه ٣١٧ : المشركين مقرّون أن
أصنامهم لا تمشي ولا تبطش ، ولا تبصر ، ولا تسمع ، فلزمته الحجة ، والهمزة في قوله
«ألهم