الصفحه ٢١٠ :
لَّا
خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ
مَعْرُوفٍ أَوْ
الصفحه ٢٥٤ : أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ
مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ وَأَرْسَلْنَا
الصفحه ٢٧٨ : بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ
اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
(١٤٤)
قُل
لَّا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ
الصفحه ٢٨٠ : )
________________________________________________________
عبارة وتفسير فلا
موضع لها من الإعراب ، ولا ناهية جزمت الفعل ، وقيل : أن مصدرية في موضع رفع
تقديره
الصفحه ٣٢٢ : أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ
آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ
الصفحه ٣٤٥ :
أَمْوَالُهُمْ
وَأَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا
الصفحه ٣٧٧ : مَعَهُ بِرَحْمَةٍ
مِّنَّا وَأَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ
الصفحه ٤٣٥ : (فَتَزِلَّ قَدَمٌ
بَعْدَ ثُبُوتِها) استعارة في الرجوع عن الخير إلى الشر ، وإنما أفرد القدم
ونكّرها : لاستعظام
الصفحه ٩٥ : وَاسِعٌ عَلِيمٌ
(١١٥)
وَقَالُوا
اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَل لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ
الصفحه ١٨١ : فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ) أجمع العلماء على أن ثلاثة من الأخوة يردّون الأم إلى
السدس ، واختلفوا في الاثنين فذهب
الصفحه ١٩٨ : يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ
وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا
الصفحه ٢٢٨ :
________________________________________________________
أربعين : محرمة
على الأصح ، فيجب وصله معه وقيل : العامل فيه يتيهون فعلى هذا يجوز الوقف على قوله
محرمة
الصفحه ٣٥١ :
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ
وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ
(١٢٥
الصفحه ٣٥٥ :
هُوَ
الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي
الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ
الصفحه ٤٠٣ : يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ
أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ