الصفحه ٢٤٧ : ، وقول الزمخشري أحسن في المعنى (عَلَيْكُمْ
أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ
الصفحه ٢٥٠ :
فَتَنفُخُ
فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ
بِإِذْنِي
الصفحه ٢٨٦ : بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ
وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (٢٤)
قَالَ
فِيهَا
الصفحه ٢٩٨ : آمَنتُم بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ
مَّكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا
الصفحه ٣٤٠ : تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا
أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ
الصفحه ٣٦٣ : كَشَفْنَا عَنْهُمْ
عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ
(٩٨)
وَلَوْ
شَا
الصفحه ٤٠١ : (وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هادٍ) فيه ثلاثة أقوال : أحدها أن يراد بالهادي الله تعالى ،
فالمعنى إنما عليك الإنذار والله
الصفحه ١٠ : وتحصيل علومه ، فاطلعت على ما صنف العلماء رضي الله عنهم في تفسير القرآن
من التصانيف المختلفة الأوصاف
الصفحه ٧٤ :
يَكَادُ
الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُم مَّشَوْا فِيهِ وَإِذَا
أَظْلَمَ
الصفحه ٧٩ : ، ثم قلبت وأخرت الهمزة فصار مفاعلة وذلك بعيد (خَلِيفَةً) هو آدم عليهالسلام
؛ لأنّ الله
استخلفه في
الصفحه ٨٢ : )
________________________________________________________
الاشتراء هنا
استعارة في الاستبدال : كقوله : اشتروا الضلالة بالهدى ، والآيات هنا هي الإيمان
بمحمد
الصفحه ١١٢ : عائشة رضي الله عنها : «إلى الليل» يقتضي المنع من الوصال ، وقد جاء
ذلك في الحديث (وَلا تُبَاشِرُوهُنَ
الصفحه ١٣٦ : خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
(٢٧٢)
لِلْفُقَرَاءِ
الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ
الصفحه ١٤٠ : أجله ، والعامل فيه هو المقدر العامل في رجل
وامرأتان والضلال في الشهادة هو نسيانها أو نسيان بعضها
الصفحه ١٤٤ : ذُو انتِقَامٍ
(٤)
إِنَّ
اللَّهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَا