الصفحه ٣٤ : رجا : طمع وقد يستعمل في
الخوف ، ومنه لا يرجون لقاءنا رجال : جمع رجل ، وجمع راجل : أي غير راكب ، ومنه
الصفحه ١٥٢ :
مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا
الصفحه ١٨٣ :
فَاسْتَشْهِدُوا
عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ فَإِن شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ
الصفحه ٣١٤ : يُلْحِدُونَ فِي
أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
(١٨٠)
وَمِمَّنْ
خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ
الصفحه ٣٣٠ :
آمَنُوا
وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
وَالَّذِينَ
الصفحه ٤٠٢ : يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ
الْمِحَالِ (١٣) لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ مِن
الصفحه ٤٤٠ :
في بعض الليل مسيرة أربعين ليلة ، وذلك أبلغ في الأعجوبة (مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى
الْمَسْجِدِ
الصفحه ٤٤٧ :
لَتَقُولُونَ قَوْلًا عَظِيمًا
(٤٠)
وَلَقَدْ
صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُمْ
الصفحه ٤٥٨ : الَّذِينَ
يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا
(٢)
مَّاكِثِينَ
فِيهِ أَبَدًا (٣)
وَيُنذِرَ
الصفحه ٤٨٢ : صِدْقٍ عَلِيًّا
(٥٠)
وَاذْكُرْ
فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا
الصفحه ١٠٩ : تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ
ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ
(١٧٨)
وَلَكُمْ
فِي
الصفحه ١٢٠ : اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ
تَتَفَكَّرُونَ (٢١٩) فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ
الصفحه ١٥٨ : يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ
(٨٣
الصفحه ٢٣٥ : الظَّالِمِينَ
(٥١)
فَتَرَى
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن
الصفحه ٢٤٣ : الناس ، أو الإحسان في طاعة
الله وهو المراقبة ، وهذا أرجح لأنه درجة فوق التقوى ، ولذلك ذكره في المرة