الصفحه ٤٦٤ :
وَلَبِثُوا
فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا
(٢٥)
قُلِ
اللَّهُ أَعْلَمُ
الصفحه ٤١ : الأمور : معناه
مدبر الخلائق في الدنيا وفي الآخرة ومنه : قائم على كل نفس : له معنيان : مصدر قام
على اختلاف
الصفحه ٧٠ :
________________________________________________________
هذا بمعنى الغائب
إما تسمية بالمصدر كعدل ، وإما تخفيفا في فعيل : كميت ، والآخر : يؤمنون في حال
غيبهم
الصفحه ٩٠ : فِي
قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُم بِهِ إِيمَانُكُمْ
إِن كُنتُم
الصفحه ١٠٥ :
إِنَّ
فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ
وَالْفُلْكِ
الصفحه ١١٣ :
أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى
يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن
الصفحه ١٣٢ :
وَمَا
فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا
بَيْنَ
الصفحه ١٣٥ : لَهُ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ
وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا
الصفحه ١٣٨ : تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَّكُمْ
إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ
(٢٨٠)
وَاتَّقُوا
يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ
الصفحه ٢٧٠ : تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
(٩٦)
وَهُوَ
الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي
الصفحه ٣٤٢ : الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ
خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ
الصفحه ٣٤٤ : اللَّهِ وَكَرِهُوا أَن
يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لَا
الصفحه ٤٤١ : إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا
(٣)
وَقَضَيْنَا
إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي
الصفحه ٤٧٠ : إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي
الْبَحْرِ عَجَبًا (٦٣)
قَالَ
ذَلِكَ مَا
الصفحه ٤٧٣ :
عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْرًا
(٨٣) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي