الصفحه ١٦٦ : فما وهنوا وما بعده : تعريض لما صدر من
بعض الناس يوم أحد (وَثَبِّتْ أَقْدامَنا) أي في الحرب (ثَوابَ
الصفحه ٣٧٤ : العذاب يوم الأحد (وَمِنْ خِزْيِ
يَوْمِئِذٍ) معطوف على نجينا أي نجيناهم من خزي يومئذ (جاثِمِينَ) ذكر في
الصفحه ٣٧١ : :
سام وحام ويافث ، ومنهم تناسل الخلق (فِي مَعْزِلٍ) أي في ناحية (لا عاصِمَ الْيَوْمَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ
الصفحه ٤٣٩ : تجنيس ، وقال الجمهور : إن الآية نزلت في شأن حمزة بن عبد المطلب لما
بقر المشركون بطنه يوم أحد ، قال النبي
الصفحه ١٠٨ :
يَأْكُلُونَ
فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
وَلَا
الصفحه ٣٧٥ : يُجَادِلُنَا فِي
قَوْمِ لُوطٍ (٧٤)
إِنَّ
إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُّنِيبٌ
(٧٥)
يَا
إِبْرَاهِيمُ
الصفحه ٢٦٤ :
وَيَعْلَمُ
مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّى
ثُمَّ
الصفحه ٣٧٢ : ) فيه ثلاث تأويلات على قراءة الجمهور : أحدها أن يكون
الضمير في إنه لسؤال نوح نجاة ابنه ، والثاني أن يكون
الصفحه ٣٨٩ : لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ
إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ
(٥٤
الصفحه ٢٨٩ : الدُّنْيَا
فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُوا
بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ
الصفحه ٤٦٨ : مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا
(٥١)
وَيَوْمَ
يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ
الصفحه ١٩٣ : ءَ أَحَدٌ
مِنْكُمْ) في أو هنا تأويلان : أحدهما : أن تكون للتفصيل والتنويع
على بابها ، والآخر : أنها بمعنى
الصفحه ٤٦٢ : ، فبنوا على باب الكهف مسجدا لعبادة الله (سَيَقُولُونَ) الضمير لمن كان في زمان النبي صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٤٢٩ : الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ
يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا
الصفحه ١١٨ :
الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ
مَن