الصفحه ٦٣ : عشرون فائدة ،
سوى ما تقدّم في اللغات من تفسير ألفاظها ، واختلف هل هي مكية أو مدنية؟ ولا خلاف
أن الفاتحة
الصفحه ٢٧٩ : التي أجمعت
عليها جميع الشرائع ولم تنسخ قط في ملة ، وقال ابن عباس : هي الكلمات [أو الوصايا
العشر] التي
الصفحه ٣٥ :
ذرية يعقوب عليهالسلام كان له اثنا عشر ولدا ذكرا ، فأعقب كل واحد منهم عقبا.
والأسباط في بني إسرائيل
الصفحه ٣٨٣ : يَعْمَلُونَ
(١٩)
وَشَرَوْهُ
بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ
(٢٠
الصفحه ٤٧٥ : بَعْضٍ) الضمير في تركنا لله عزوجل ، ويومئذ يحتمل أن يريد به يوم القيامة ، لأنه قد تقدم ذكره
فالضمير في
الصفحه ٣٨١ : رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا
وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ
(٤) قَالَ يَا بُنَيَّ
الصفحه ٣٩٦ : وَالْأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
(١٠١
الصفحه ٣٢٦ : جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ
(٣٧)
قُل
لِّلَّذِينَ كَفَرُوا إِن
الصفحه ١٦٣ : دون المؤمنين (لا يَأْلُونَكُمْ
خَبالاً) أي : لا يقصرون في إفسادكم ، والخبال : الفساد (وَدُّوا ما
الصفحه ٣٨٥ :
وَاسْتَبَقَا
الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ
الصفحه ٣٠٩ : قد مات في ذلك اليوم صلّى الله تعالى
عليه وسلّم وبارك وشرف وكرم.
ومن ذلك أن وفد
غسان قدموا على رسول
الصفحه ٤٤٩ : نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْ
مُعَذِّبُوهَا عَذَابًا شَدِيدًا كَانَ ذَلِكَ فِي
الصفحه ٢٩٢ : يَوْمٍ عَظِيمٍ
(٥٩)
قَالَ
الْمَلَأُ مِن قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ
(٦٠)
قَالَ
يَا
الصفحه ٢٥١ : أوّلنا وآخرنا في يوم
نزولها خاصة لا عيدا يدور (وَآيَةً مِنْكَ) أي علامة على صدقي (قالَ اللهُ إِنِّي
الصفحه ٤١٤ : (يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ
الْأَرْضِ) العامل في الظرف ذوا انتقام أو محذوف ، وتبديل الأرض بأن
تكون