الصفحه ٣٧٥ : في يا لهفي ويا
أسفى ويا عجبا ، ومعناه التعجب من الولادة ، وروي أنها كانت حينئذ بنت تسع وتسعين
سنة
الصفحه ٣٩٠ : أعوام القحط الطعام بالدنانير والدراهم في السنة الأولى حتى لم يبق
لهم شيء منها ، ثم بالحلى ، ثم بالدواب
الصفحه ٤٠٩ : ، وهذا بناء على
قولهم بالأجلين ، وأهل السنة يأبون هذا ، فإن الأجل قبل ذلك الوقت ، وهذا بناء على
قولهم
الصفحه ٤١١ : غير محدود وقد تقترن به قرينة تحده ،
وقيل : في كل حين كل سنة لأن النخلة تطعم في كل سنة ، وقيل : غير ذلك
الصفحه ٤١٦ :
(١١)
كَذَلِكَ
نَسْلُكُهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ
(١٢)
لَا
يُؤْمِنُونَ بِهِ وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ
الصفحه ٤١٨ : قد كبر سني ، وكان
حينئذ ابن مائة سنة ، وقيل : أكثر (فَبِمَ تُبَشِّرُونَ) قال ذلك على وجه التعجب من
الصفحه ٤٥٦ : ء من الحجر على أن يسقط اثنان من الأخر ، وقد وعد فيها أيضا السنون ،
والنقص من الثمرات ، روي أن بعض
الصفحه ٤٦٠ :
فَضَرَبْنَا
عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا
(١١)
ثُمَّ
بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ
الصفحه ٤٦١ : التقليب من فعل الله وملائكته ، وهم لا ينتبهون من نومهم ، وروي أنهم
كانوا يقلبون مرتين في السنة ، وقيل من
الصفحه ٤٦٨ : أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا
رَبَّهُمْ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ
الصفحه ٤٦٩ : في المشرق (أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً) أي زمانا طويلا ، والحقب بضم القاف وإسكانها ثمانون سنة ،
وقيل زمان
الصفحه ١٦ : ءة أهل
المدينة. وقال مالك بن أنس : قراءة نافع سنة. وذكرنا من سائر القراءة ما فيها
فائدة في المعنى
الصفحه ٢٠ : فهذبها ولخصها. وهو مع ذلك حسن العبارة.
مسدّد النظر ، محافظ على السنة. ثم ختم علم القرآن
الصفحه ٤١ : نباته أي الزراع ، وتكفير الذنوب غفرانها كرّة
رجعة كبر بكسر الباء في السن يكبر بالفتح في المضارع ، وكبر
الصفحه ٦٥ : ء لأنّ تلك السنة في الدعاء وشأن الطلب أن يأتي بعد المدح ، وذلك
أقرب للإجابة. وكذلك قدّم الرحمن على ملك