الصفحه ٢٢١ : ولا
سنة وعند الشافعي : الحلال المستلذ ، فحرم كل مستقذر كالخنافس والضفادع وشبهها
لأنها من الخبائث (وَما
الصفحه ٢٣٤ :
مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهاجاً) [قال ابن عباس] :
سبيلا وسنة ، والخطاب للأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، أو
الصفحه ٢٣٨ : )
________________________________________________________
الجود ، وروي أنّ
اليهود أصابتهم سنة جهد فقالوا هذه المقالة الشنيعة ، وكان الذي قالها فنحاص ،
ونسبت إلى
الصفحه ٢٦٠ : لفهم المعنى (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدى) حجة لأهل السنة على القدرية (فَلا تَكُونَنَّ
الصفحه ٢٧٥ : مذهب المعتزلة ، ولا يصح على مذهب أهل
السنة ، لأن الله لو أهلك عباده
الصفحه ٢٧٦ :
الذي للأصنام أقروه ، وإن حملت شيئا من الذي للأصنام إلى الذي لله ردّوه ، وإذا
أصابتهم سنة أكلوا نصيب
الصفحه ٣٥٣ : ءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ
لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ
الصفحه ٣٧٢ : لنزول الأمطار
، وروي أن عادا كان حبس عنهم المطر ثلاث سنين ، فأمرهم بالتوبة والاستغفار ،
ووعدهم على ذلك
الصفحه ٣٩٣ : (قالَ كَبِيرُهُمْ) قيل : كبيرهم في السن وهو روبيل ، وقيل كبيرهم في الرأي
وهو : شمعون ، وقيل : يهوذا
الصفحه ٤٢٧ : وتعليمه للناس ، أو
لتبين معانيه بتفسير مشكله ، فيدخل في هذا ما بينته السنة من الشريعة (أَفَأَمِنَ
الصفحه ٤٤٢ : مُبْصِرَةً لِّتَبْتَغُوا فَضْلًا مِّن رَّبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا
عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ وَكُلَّ
الصفحه ٤٥٠ : فعجل في سنة الحديبية فرد عنها
فافتتن بعض المسلمين بذلك ؛ وقيل : رأى في المنام أن بني أمية يصعدون على
الصفحه ٤٥٧ : ، حسبما أحكمته السنة ، وقيل : الصلاة هنا الدعاء (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ
الذُّلِ) أي ليس له ناصر
الصفحه ٤٦٣ : اليمين ينفع
بعد سنة ، وأما مذهب مالك والشافعي فإنه لا ينفع إلا إن كان متصلا باليمين ، وقيل
معنى الآية
الصفحه ٤٧٤ : ألسنة الناس ، فهم لا يفقهون القول
إلا بالإشارة أو نحوها (يَأْجُوجَ
وَمَأْجُوجَ) قبيلتان من بني آدم في